مقالات وآراء

[ad_1]

فوجئ أطباء يابانيون بدودة حية في لوز فتاة (25 عاماً)، إثر شكواها من التهاب في الحلق، بعد 5 أيام من تناولها وجبة «ساشيمي» (أسماك نيئة شبيهة بالسوشي). ووفق CNN، عثر الفريق الطبي على دودة بطول 1.5 بوصة 3.81 سنتيمتر تعيش داخل اللوزة اليسرى، وباستئصالها تبين أنها من النوع المستدير الذي يقتات على الأسماك، ما يرجح أن الفتاة تناولتها ضمن الوجبة النيئة. وحذر الأطباء من تناول الأسماك غير المطهية، كونها بيئة خصبة لمثل هذه الديدان التي تسبب آلاما وتهيجا وسعالا مستمرا.

أخبار ذات صلة

 



[ad_2]

Source link

[ad_1]

حققت السعودية قفزة نوعية في مؤشر الأمم المتحدة «لتطور الحكومة الإلكترونية»، متقدمة 9 مراكز على مستوى العالم لتكون ضمن التصنيف الأعلى للمؤشر الذي يشمل 139 دولة. ونتيجة دعم قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات قفزت المملكة 40 مركزاً على المؤشر الفرعي في «البنية الرقمية التحتية» لتحل في المرتبة 27 عالمياً، والـ8 بين دول مجموعة العشرين، كما تقدمت 15 مركزاً إلى المرتبة 35 عالمياً في مؤشر «رأس المال البشري»، والـ10 ضمن العشرين. فيما حلت مدينة الرياض في المركز الـ10 عالمياً ضمن مؤشر التقنية الفرعي، كما جاءت في المركز الـ31 عالمياً في مؤشر التنافسية بين المدن الأكثر جذباً.

أخبار ذات صلة

 



[ad_2]

Source link

[ad_1]

النجاح لا يقاس بالعمر والشهادات وتراكم الخبرات فقط، بل يبدأ بقوة الروح ولمعانها، وقدرتها على تحويل التحديات إلى وسائل مساعدة، وبالإصرار والاجتهاد والمثابرة يصبح كل شيء قابلاً للتحقيق، ذلك ديدن الفائز بجائزة جازان للتميز فرع «القطاع الخاص» لهذا العام أحمد حسن السهلي.

قبل 44 عاماً ولد السهلي، بقرية «مختارة» الصغيرة التابعة لمحافظة صامطة بمنطقة جازان، فتشبث بأرضها منذ خطواته الأولى وركضه على أديمها، وبعد دراسته بالمعهد العلمي اتجه إلى القطاع الأمني ليشارك أبطاله في حفظ أمن الوطن وكشف المتربصين، فلم يكن بارعاً في عمله فحسب، بل ظل مهموماً بالاقتصاد وعالم الأعمال الذي أجّل المضيّ فيه لسنوات كيما يشتدّ عوده، ويملك الوقت الكافي لممارسة طموحه. وحين تقاعد مبكراً قبل سنوات ليتفرغ لبناء منظومته الاقتصادية لم ينكفئ على نفسه لتحقيق مصالحه الخاصة الضيقة، بل سخر جهده لخدمة أهل وطنه، فلا تمر مناسبة عامة كاحتفالات اليوم الوطني أو حدث في جازان، منتديات أو ملتقيات إلا ويكون متطوعاً وداعماً بكل طاقته، إذ بادر دون طلب مسبق إلى تنفيذ وصيانة طرق قريته على نفقته، مجسدا مقولة «مَن لا خير فيه لأهله لا خير فيه للناس»، فيما توسعت إسهاماته لتطال محافظة صامطة بعدد من الأعمال التنفيذية، وتكفله بإقامة «معرض السعودية وعمارة الحرمين الشريفين» بجامعة ريدينج في العاصمة البريطانية لندن، ناهيك عن إسهاماته لعدد من الجمعيات الخيرية والطلبة محدودي الدخل والأيتام في عدد من مدارس المنطقة، ما أهله للفوز بالجائزة التي أعلنت أخيراً.

تمكّن السهلي من استلهام صناعة الإبداع من بيئته، وتعلم الانضباط من «العسكرية» مبكراً، ليؤسس من تجاربه الحياتية عالماً من المبادرات، وضعته في الصف الأول لتعزيز حضوره في ذاكرة التنمية، ولا يزال يراهن على الفرادة ويخلص للتميز، ويجيد صنع الابتكار الخلّاق.

أخبار ذات صلة

 



[ad_2]

Source link

[ad_1]


آخر تحديث:

عندما نراجع اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول رابطة التجارة الحرة الاوربية إفتا سوف تثار عندنا جملة من التسؤلات المشروعة منها :
ما فائدة هذه الاتفاقية طالما لا يوجد ربط بري بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول رابطة أفتا
لماذا استبعد العراق عن هذه الاتفاقية اصلا والعراق يعتبر هو المحور الاستراتيجي الذي من خلاله يمكن تطبيق الاتفاقية أو فشلها.
هل تعهّدت بعض دول مجلس التعاون الخليجي أمام الجانب الأوروبي، بشكل معلن أو ضمني، بأن ميناء مبارك وخور عبد الله سيُستخدمان كبديل جغرافي، تجاوزًا لحقوق العراق السيادية في ممره البحري؟هل الكويت استندت إلى اسلوب رشوة الساسة في العراق كطريقه بديلة للسيطرة على خور عبد الله .
لماذا سربت الكويت الفديو الخاص بالحقائب “الرشوة”، التي قدمت لبعض الساسة في العراق للسيطرة على خور عبد الله وهل يمثل نوع من الضغط ام التلويح بكشف المستور في حالة تراجع الساسة عن مواقفهم.
اين الشعب من كل ما يجري داخل الغرف المغلقة في قضية من أهم قضايا السيادة الوطنية على ممر استراتيجي مهم للعراق وهو خور عبد الله، واين نضع موجة الرفض العام من قبل الشعب العراقي والمنابر الدينية وصوت المنابر الحسينية في رفض التنازل عن خور عبد الله أو بيعه للكويت؟
هل تُغامر الحكومة الكويتية باتخاذ مواقف قد تُؤجّج مشاعر الغضب لدى الشعب العراقي، وتُمهّد لأزمة مستقبلية بين البلدين، قد تكون تداعياتها أكثر وقعًا على الجانب الكويتي منها على العراقي؟ وذلك في ظل تصاعد أصوات داخل النخبة الكويتية نفسها، تُعبّر عن رفضها لما تصفه بأساليب غير نزيهة، من بينها ما يُشار إليه بـ’الرشوة’ التي يُزعم أن الحكومة الكويتية الحالية تلجأ إليها في تعاملها مع بعض الملفات الإقليمية.
لكن دعنا اولا نلقي الضوء على الاتفاقية الاستراتيجية بين مجلس التعاون الخليجي ودول رابطة التجارة الحرة الأوروبية إفتا، التي تضم كلاً من سويسرا، النرويج، آيسلندا، وليختنشتاين.
هذه الاتفاقية كانت نموذجًا قانونيًا محكمًا، امتد إلى 124 صفحة مملوءة بالتفاصيل الفنية والملاحق الملزمة، ما يعكس حجم المصالح الأوروبية في اختراق الأسواق الخليجية عبر ممرات آمنة وقانونية. لكن المفارقة أن تحقيق هذه الغاية، في بعدها الجغرافي، لا يمكن أن يكتمل دون فرض السيطرة الكويتية الكاملة على خور عبد الله، الذي يُمثّل القناة البحرية الأهم لأي ربط محتمل نحو الشمال. وهو ما يفسّر حجم الجهد والضغط المبذول لانتزاع هذا الممر البحري العراقي الخالص، ولو على حساب السيادة، عبر أدوات تفاوضية يغلب عليها طابع الإغراءات المالية وشراء مواقف بعض الساسة العراقيين، مستغلةً فراغ القرار الوطني.
من أبرز ما يلفت النظر في تلك الاتفاقية الخليجية–الأوروبية أنها خصصت أكثر من 15 صفحة كاملة لمعالجة آليات فضّ النزاعات، وهو ما يعكس مدى الجدية القانونية والحرص على تحصين الاتفاق من أي خلافات مستقبلية. في المقابل، نجد أن اتفاقية العراق والكويت، وعلى الرغم من حساسيتها السيادية المرتبطة بـخور عبد الله، تخلو من أي نظام فاعل لحل النزاعات، وكأنها صيغت لتُمرّر لا لتُدار.
وقد وقّع عن مجلس التعاون الخليجي يوسف بن علوي بن عبد الله، وزير خارجية سلطنة عُمان آنذاك، بصفته رئيسًا للمجلس الوزاري، إلى جانب الأمين العام. أما الجانب الأوروبي فمثّلته شخصيات رفيعة: أورسور سكارفيونسون وزير خارجية آيسلندا، أوريليا فريك وزيرة خارجية ليختنشتاين، سيليفيا بروستد وزيرة التجارة والصناعة النرويجية، ورئيسة المجلس الوزاري لإفتا.
هذه الأسماء والمناصب تعكس مستوى التمثيل السيادي الذي يُبرم من خلاله اتفاق استراتيجي، وهو ما يزيد التساؤلات حول خفوت الحضور السيادي العراقي عند توقيع اتفاق يخص آخر منفذ بحري وطني.أُبرمت الاتفاقية الخليجية–الأوروبية بأربع نسخ رسمية: اثنتان باللغة الإنجليزية تُعتبران الأصل ونسختان بالعربية، وتم تحديد دولة النرويج كجهة إيداع معتمدة، لتدخل الاتفاقية حيّز التنفيذ في مارس/آذار 2010.
هذه الوثيقة تمثل مرجعًا قانونيًا متكاملًا، مكتمل الأركان من حيث الشكل والمضمون. وهو ما يدفعنا للتساؤل المشروع:
هل المادة 14 من الاتفاقية العراقية–الكويتية الأخيرة ليست سوى محاولة لربط خور عبد الله بذلك المسار القانوني الأكبر؟
وهل يُستخدم هذا النص كبابٍ صامت لتفعيل التزامات سابقة، عجزت بعض الأطراف عن تنفيذها بسبب غياب سيطرة فعلية على خور عبد الله، الذي يُعد ممرًا عراقيًا خالصًا، تُحاول أطراف خارجية تكريسه كقناة نفوذ تجاري وجيوسياسي؟
ما لبثت الأطراف الموقعة على اتفاقية التجارة الحرة بين مجلس التعاون الخليجي ودول رابطة “إفتا” أن اكتشفت أن التطبيق الكامل للاتفاقية يصطدم بعقبة جغرافية–سياسية أساسية: غياب الربط البري المباشر بين الخليج وأوروبا، والذي لا يمكن أن يتحقق إلا عبر العراق أو سوريا، أو كليهم.
من هنا، تَحوّل العراق إلى عنصر حاسم في منظومة الربط، ليس فقط من حيث الطرق البرية، بل أيضًا من حيث ممراته البحرية—وفي مقدمتها خور عبد الله—الذي يُعد النقطة الأولى للنفاذ إلى الجغرافيا الأوروبية عبر الأراضي التركية.
وقد راهن مجلس التعاون الخليجي على أن تفعيل هذه الاتفاقية سيفتح الباب لاتفاق تجارة حرة أوسع مع الاتحاد الأوروبي، خصوصًا وأن الجانبين سبق أن وقّعا اتفاقية تعاون عام 1988، وُصفت حينها بأنها مقدّمة لاتفاق مستقبلي أشمل.
ورغم انطلاق جولات التفاوض بين مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي منذ عام 1989، واستمرارها لأكثر من عقدين حتى عام 2010، لم تُتوَّج تلك الجهود باتفاقية تجارة حرة مكتملة حتى اليوم.وهنا يطفو على السطح سؤال جوهري يتجاوز التفاصيل الفنية :
ما الذي حال دون إبرام الاتفاق؟ وهل كان غياب ممر بري وبحري آمن ومستقر، يربط الخليج بأوروبا، هو العائق الرئيسي؟ وإذا صحّ ذلك، فهل كان خور عبد الله من بين العوامل التي دفعت إلى تأجيل هذا الربط الشامل، بسبب موقعه الحرج ومحاولات الكويت الالتفافية للسيطرة عليه رغم كونه تحت السيادة العراقية الكاملة؟ الجواب المختصر واضح : نعم، العراق وسوريا شكّلا العائق الرئيسي.
فقد أصرّ الاتحاد الأوروبي على ضرورة وجود ربط جغرافي مباشر بين الخليج وأوروبا، وهو ما لا يمكن تحقيقه إلا عبر أحد مسارين بريّين: إما عبر الأراضي العراقية باتجاه تركيا، أو عبر الأراضي السورية باتجاه تركيا.غياب هذا الربط البري لا يعني فقط تعطيل الجانب اللوجستي، بل يعني أيضًا: تجميدًا فعليًا لاتفاقية “إفتا” الخليجية الأوروبية من حيث التوسع والتطبيق العملي، وعرقلة لأي اتفاقية مستقبلية بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي.وفي هذا السياق، لا يعود خور عبد الله مجرد ممر مائي، بل يتحوّل إلى عنصر مفصلي في معادلة الربط الجغرافي الإقليمي؛ فبدونه، يفقد العراق منفذه البحري السيادي الوحيد، وتفقد دول الخليج أقرب بوابة جغرافية عملية للاتصال البري–البحري بأوروبا عبر الأراضي العراقية.لكن ما جرى ويجري بشأن خور عبد الله لا يمكن قراءته بمعزل عن نصوص اتفاقية العراق والكويت، خصوصًا ما ورد في المادة 14، التي سنفككها في الجزء الرابع، بوصفها البوابة القانونية الأهم التي يُراد عبرها شرعنة السيطرة الكويتية على الممر البحري العراقي، من دون إعلانٍ صريح أو مواجهة مكشوفة.



[ad_2]

Source link

[ad_1]

وجاء في الرسالة: “استنادا لأحكام المادة (96) من الدستور وعملا بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي  لمجلس النواب أرجو توجيه السؤال التالي إلى معالي وزير الخارجية”.

وقال في السؤال: “لماذا لم تعين الحكومة الأردنية لغاية الآن سفيرا لها في الجمهورية العربية السورية خاصة أن العلاقات السياسية قائمة بشكل مقبول والتنسيق على المستوى الوزاري قائم بالإضافة إلى التنسيق الفني والأمني والعسكري بين البلدين بخصوص قضايا كثيرة ومهمة كالمياه والحدود وتهريب السلاح والمخدرات خاصة وأن وجود السفير له دلالات سياسية وتربط الأردن جغرافيا مع سوريا حدود تزيد عن 374 كيلومترا”.

وأضاف: “لماذا لا يوجد للأردن سفارة و/ أو قنصلية في جمهورية أوغندا وما هي الأسباب التي تحول دون ذلك”.

المصدر: وكالات

[ad_2]

Source link

[ad_1]

صرح مفوض التجارة في الاتحاد الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش، أن التكتل يعد قائمة رسوم جمركية إضافية على الواردات من الولايات المتحدة بقيمة 72 مليار يورو (84 مليار دولار) في أعقاب الرسوم الجديدة التي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اعتزامه فرضها على منتجات الاتحاد الأوروبي اعتباراً من أول أغسطس القادم.

في الوقت نفسه، مازال الاتحاد الأوروبي يأمل في الوصول إلى حل تفاوضي مع واشنطن بشأن اختلالات الميزان التجاري بين الولايات المتحدة والتكتل، والرسوم الجمركية المرتفعة.

وفي خطاب إلى المفوضية الأوروبية، أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أخيراً، أنه يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على أغلب واردات الولايات المتحدة من الاتحاد الأوروبي اعتباراً من أول أغسطس.

واجتمع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي اليوم؛ لمناقشة سبل الرد على أحدث إعلانات ترمب وتجهيز قائمة إجراءات مضادة.

وتستند القائمة التي تم تقديمها إلى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، إلى مقترحٍ قدّمته المفوضية الأوروبية في مايو الماضي، وكانت تغطي في البداية بشكلٍ رئيسيّ السلع الصناعية والزراعية، بحجم وارداتٍ يُقارب 95 مليار يورو.

وبعد مشاوراتٍ مع العواصم وممثلي الصناعة، تم تعديل القائمة. ولم يُقدّم شيفتشوفيتش أيّ تفاصيلٍ حول السلع التي تم رفعها من القائمة.

وكان كبير المفاوضين التجاريين في الاتحاد الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش قد حذر من أن الرسوم الجمركية الأمريكية المعلنة بنسبة 30% على واردات الاتحاد الأوروبي من شأنها أن تؤثر بشدة على التجارة وسلاسل التوريد عبر الأطلسي.

وقال مفوض التجارة بالاتحاد الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش: «بشأن زيادة الرسوم الجمركية المقررة اعتباراً من الأول من أغسطس القادم، سيكون هناك تأثير هائل على التجارة، وسيكون من شبه المستحيل مواصلة التجارة كما اعتدنا في العلاقات عبر الأطلسي».

وأكد شيفتشوفيتش -الذي يقود فريق التفاوض الأوروبي في النزاع التجاري مع واشنطن- أن الرسوم الجمركية الأمريكية تُعيق التجارة.

وأضاف أن الاتحاد الأوروبي أظهر مرونة كبيرة من أجل إيجاد الحلول مع الولايات المتحدة الأمريكية بشأن زيادة الرسوم الجمركية، لما فيه مصلحة لجميع الأطراف.

أخبار ذات صلة

 



[ad_2]

Source link

[ad_1]

ووفقا لموقع “سوفا سكور” العالمي المهتم بالإحصاءات والأرقام، حصل نادي الهلال على تقييم 7.06 في مونديال الأندية 2025، الذي جرى خلال الفترة من 14 يونيو وحتى 13 يوليو 2025، في الولايات المتحدة الأمريكية.

وتصدر نادي مانشستر سيتي الإنجليزي الذي خرج من الدور الـ16 على يد الهلال بالذات، قائمة الأعلى تقييما بحصوله على (7.27)، وجاء نادي باريس سان جيرمان الفرنسي الذي وصل إلى النهائي، وبايرن ميونيخ الألماني في المرتبتين الثانية والثالثة بالتقييم نفسه برصيد (7.15).

بينما جاء تشيلسي الإنجليزي بطل المونديال، في المرتبة الرابعة برصيد (7.09).

من جهة أخرى، شهدت قائمة اللاعبين الأعلى تقيما دخول 3 لاعبين من الهلال، وهم: الحارس المغربي ياسين بونو، البرتغالي روبن نيفيز والسنغالي خاليدو كوليبالي.

واحتل ياسين بونو المرتبة الثانية بحصوله على (7.84)، ونيفيز سادسا (7.68)، وكوليبالي تاسعا (7.58).

بينما تصدر الإنجليزي كول بالمر مهاجم تشيلسي قائمة اللاعبين بحصوله على أعلى تقييم (7.88) وحصل على لقب أفضل لاعب في المونديال، وجاء الأرجنتيني نيوكولاس وتاميندي مدافع بنفيكا ثالثا (7.80)، والألماني جوشوا كميش لاعب بايرن ميونيخ رابعا (7.80).

وجاء البرتغالي فيتينيا لاعب باريس سان جيرمان خامسا بتقييم (7.80)، الكولومبي جون أرياس مهاجم فلومينينسي البرازيلي سابعا (7.67)، والبرازيلي جواو بيدرو لاعب تشيلسي ثامنا (7.63)، المغربي أشرف حكيمي لاعب باريس سان جيرمان عاشرا (7.58)، والأرجنتيني ألكسندر باربوزا لاعب بوتوفوغو في المركز الـ11 برصيد (7.55) نقطة.

المصدر: وكالات 

[ad_2]

Source link

[ad_1]

واستعرض وزير الخارجية المصري خلال لقاءاته مع عدد من نظرائه الأوروبيين الجهود المصرية للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة والاتصالات الجارية للعمل على حلحلة القضايا العالقة في المفاوضات، وذلك على هامش المشاركة في الاجتماع الوزاري الخامس لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي ودول الجوار الجنوبي فى بروكسل.

إقرأ المزيد

تقرير: الخطة الإسرائيلية الجديدة بغزة تحول خطير يضع مصر بمأزق أمني غير مسبوق

وخلال لقائه بنظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، أكد عبد العاطي “استمرار موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين من أرضهم”، وفق بيان لوزارة الخارجية الاثنين.

واستعرض الوزير مع نظيره البرتغالي باولو رانجل، الترتيبات الجارية لاستضافة مؤتمر القاهرة الوزاري للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة، مشيرا إلى اعتزام مصر، استضافة المؤتمر فور الإعلان عن وقف إطلاق النار.

وأكد عبد العاطي أهمية التوصل إلى حل دائم وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

وفي لقاء مع الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس، شدد عبد العاطي، على ضرورة توقف الاعتداءات الإسرائيلية وحصار المدنيين واستخدام التجويع كسلاح، مؤكدا ضرورة نفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية لقطاع غزة وتحمل إسرائيل لمسؤوليتها باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال.

وشدد الوزير المصري على موقف بلاده الرافض لتهجير الفلسطينيين من أرضهم واعتزام مصر، وتطلعها إلى مشاركة أوروبية واسعة في مؤتمر القاهرة لإعادة الإعمار في غزة.

المصدر: RT

[ad_2]

Source link