علوم وتكنلوجيا

[ad_1]

وجاء في بيان نشرته القناة التلفزيونية الأوكرانية الرابعة والعشرون في قناتها على “تلغرام”: “انفجارات في زابوروجيه”.

ووفقا لبيانات الخريطة الإلكترونية التابعة لوزارة التحول الرقمي الأوكرانية، تم إعلان حالة الإنذار الجوي في الجزء الخاضع للقوات المسلحة الأوكرانية من مقاطعة زابوروجيه.

يُذكر أن مقاطعة زابوروجييه هي أحد أقاليم الاتحاد الروسي الواقع في المجرى الأدنى لنهر دنيبر، وأعيد توحيدها مع روسيا بعد استفتاء جرى في سبتمبر 2022، ولا يعترف نظام كييف بنتائج الاستفتاء ويواصل قصف المنطقة.

وتسيطر روسيا حالياً على أكثر من 70% من مقاطعة زابوروجيه، بينما تظل الأجزاء المتبقية بما فيها المركز الإقليمي (مدينة زابوروجيه) تحت سيطرة القوات الأوكرانية. ومنذ مارس 2023، أصبحت مدينة ميليتوبول مؤقتا المركز الإداري للمقاطعة.

المصدر: RT

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وكتب سوبيانين عبر قناته على “تلغرام”: “دمرت قوات الدفاع الجوي التابعة لوزارة الدفاع طائرتين مسيرتين كانتا متجهتين إلى موسكو”.

وأضاف: “يعمل متخصصو خدمات الطوارئ في موقع الحطام”.

ويتبع نظام كييف أساليب إرهابية، في مقدمتها استخدام المسيرات الهجومية، والقصف المدفعي ضد المدنيين والمنشآت المدنية في روسيا.

ومن جانبها ترد القوات الروسية على جرائم نظام كييف ضد المدنيين والمنشآت المدنية، باستهداف البنية العسكرية الأوكرانية حصرا وكذلك منشآت المجمع الصناعي العسكري وكل ما له علاقة بتخزين أو إصلاح أو تصنيع المعدات العسكرية ومراكز تجمعات أفراد القوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب.

 

المصدر: RT

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وظهرت هذه المرأة في الحلقة الأحدث من السلسلة الوثائقية Olivia” “Attwood: The Price of Perfection التي تقدمها نجمة برنامج “Love Island” (جزيرة الحب) السابقة أوليفيا أتوود، والتي تُعرض على قناة “ITV” البريطانية، حيث كشفت عن الأسباب التي دفعتها لتغيير مظهرها بشكل جذري.

ITV

وعلى مدار الحلقات الست، التقت أوليفيا — وهي أيضا عضو في برنامج Loose Women — بعدد من الخبراء والمرضى للحصول على نظرة قريبة على عالم الجراحات التجميلية.

لكن لحظة لقاء أوليفيا مع أليسيا في نهاية الحلقة الأخيرة كانت اللحظة التي أدهشت الجمهور.

ITV

أنفقت أليسيا 250 ألف جنيه إسترليني مما جعلها تبدو غير قابلة للتعرّف، بشفتين كبيرتين، وثديين بارزين، وشعر بلاتيني طويل.

وقد ارتدت محبّة الجراحة زيا ورديا مع إكسسوارات تحاكي مظهر دمية “باربي”.

وفي أحد مشاهد الحلقة، فوجئت أوليفيا بدفتر يحتوي على صور قديمة لأليسيا. وكانت الصور تعود إلى عام 2016، عندما كانت أليسيا تبلغ من العمر نحو 18 عامًا، لكن الفتاة في الصور لم تكن تشبه أليسيا التي كانت واقفة إلى جانب أوليفيا.

ورغم أنها احتفظت بنفس لون الشعر الأشقر، إلا أن مظهرها حينها كان طبيعيا أكثر، بملابس عادية دون لفت للأنظار.

ITV

وعلّقت أوليفيا بدهشة وهي تتفحص الصور القديمة: “يا إلهي”. ثم، وأثناء حديثها عما إذا كانت تتوقع أن يتغير مظهرها بهذه الطريقة الجذرية، اعترفت أليسيا قائلة: “بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يعرفونني جيدًا في ذلك الوقت، لن يكون الأمر مفاجئًا، لأنني كنت دائمًا منفتحة وواثقة وجذابة إلى حد ما”.

ITV

وبينما كانت أوليفيا تتنقل بين الصور، أشارت إلى مراحل مختلفة من رحلة أليسيا التجميلية، بدءا من تكبير الثدي، مرورا بعملية تجميل الأنف.

لكن، وبخلاف ما قد يظنه البعض، أكدت أليسيا أن العمليات لم تعقها عن فعل أي شيء. وقالت: “أنا أختار صحتي ومظهري قبل كل شيء، لذا أنفق الكثير من المال على ما أضعه في جسدي مثل الطعام وما إلى ذلك”.

وتابعت: “وأيضًا أنفق الكثير على الحصول على أفضل أنواع الفيلر وأجود المنتجات”.

كما كشفت أليسيا أنها لا تفكر أبدا في العودة إلى شكلها السابق، حتى مع تقدمها في السن. وأضافت: “أنا أعيش حياة ممتعة للغاية ولا أرغب في أن تتغير أبدا”.

ITV

المصدر: “ذا صن”

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وقالت وسائل إعلام إيطالية أن برفيتيرا (19 عاما) تعرض لحادث تصادم في أثناء الانحدار وسقطت منه خوذته واصطدم ببوابة.

وأضافت المصادر ذاتها أن المتسابق الإيطالي نقل على الفور إلى المستشفى لكنه توفي متأثرا بجراحه، وتابعت أن السلطات تحقق في الظروف المحيطة بالحادث.

وقال أكسيل ميركس مالك فريق هاجن بيرمان جايكو في بيان: “كان صامويلي وسيظل دائما ممثلا لحياة وشخصية هذا الفريق. كان هذا الفريق دائما عائلة صغيرة، ولحظات كهذه لا يمكن تصورها”.

وقد ألغيت المرحلة الثانية من السباق، والتي تقام في فالي داوستا شمال إيطاليا بالقرب من الحدود الفرنسية.

 وقال السلوفيني تادي بوجاتشر متصدر الترتيب العام لسباق فرنسا للدراجات الهوائية، بعد فوزه بالمرحلة 12 يوم الخميس: “أهدي فوزي بالمرحلة له ولأسرته. هذا أول شيء قرأته في الصباح. كنت أفكر فيه في الكيلومتر الأخير”.

المصدر: وسائل إعلام 

[ad_2]

Source link

[ad_1]

إقرأ المزيد

فضيحة تهريب الأفغان.. حكومة بريطانيا تواصل تكتمها على عملية سرية للغاية.. و100 ألف شخص مهدد بالقتل!

وقالت مصادر في وزارة الدفاع البريطانية إن تفاصيل شخصية لنواب، وعملاء في جهاز الاستخبارات الخارجية MI6، وأفراد من القوات الخاصة ممن دعموا طلبات أفغان للقدوم إلى المملكة المتحدة، تم تسريبها أيضا في الخطأ البريدي الإلكتروني، وفق صحفية “ذا صن”.

وصرّح وزير الدفاع جون هيلي بأن أمر التعتيم التاريخي (سوبر إنجنكشن)، الذي استخدمته حكومات متعاقبة لمنع الصحافة من النشر لمدة عامين، كان “غير مقبول من نواحٍ كثيرة”.

وقال للنواب: “لا ترغب أي حكومة في حجب المعلومات عن الشعب البريطاني أو البرلمانيين أو الصحافة بهذه الطريقة”.

ومع ذلك، ذهب محامو وزارة الدفاع إلى المحكمة اليوم الخميس للدفاع عن أمر حظر ثانٍ مرتبط بالتسريب.

وخلال افتتاح الجلسة في المحكمة الملكية للعدل اليوم، طلب محامو وزارة الدفاع أن تُعقد الجلسة خلف أبواب مغلقة.

ما يعني، مرة أخرى، أن وسائل الإعلام لم تتمكن من سماع ما تم طرحه لاحقا.

وأكد القاضي تشامبرلين أنه “سيدقق بعناية شديدة في أي مبرر لعقد أي جزء من هذه الجلسة بشكل خاص، دعك من أن تكون مغلقة تمامًا”.

يُذكر أن هوية الجواسيس وأفراد القوات الخاصة العاملين تخضع أصلا لما يُعرف بـ “نظام D Notice”، وهو نظام يحظر نشر معلومات شخصية حساسة تكشف هوية أو موقع أو بيانات اتصال بأفراد من “أجهزة الأمن والاستخبارات البريطانية، وزارة الدفاع، القوات الخاصة، ووحدات العمليات الإلكترونية”.

وكان أمر التعتيم الذي رُفع يوم الثلاثاء هو المرة الأولى التي تستخدم فيها الحكومة مثل هذا الأمر لمنع الصحافة من النشر.

وقد منع الأمر أيضا الحكومة من إبلاغ البرلمان بمهمة جوية سرية قامت بنقل 4,500 مهاجر أفغاني إلى بريطانيا، يُتوقع أن تكلف قرابة مليار جنيه إسترليني.

وأوضح رئيس الوزراء، السير كير ستارمر، أن الحكومة المحافظة التي حصلت على أمر الحظر “لديها أسئلة جدية لتجيب عنها”.

وجاء ذلك بعد أن أرسل جندي في القوات الخاصة البريطانية، عن طريق الخطأ، قائمة تضم 18,714 اسما لأفغان تقدموا بطلب لجوء إلى بريطانيا بعد سقوط كابول بيد طالبان.

وكان الجندي يعتقد أنه يرسل قائمة مختصرة بـ 150 شخصا فقط إلى مجموعة موثوقة من زملائه السابقين.

لكن الجدول المرفق تضمن تفاصيل تقريبا عن كل من تقدّم بطلب للفرار من أفغانستان إلى بريطانيا على أساس أنه ساعد القوات البريطانية بين عامي 2001 و2021.

كما شملت القائمة تفاصيل الاتصال، وآخر مواقعهم المعروفة، وفي بعض الحالات، كفلاءهم في المملكة المتحدة.

وقد تم لاحقا نشر أجزاء من القائمة على “فيسبوك”، مما أثار حملة تستر حكومية واسعة ومهمة سرية أُطلق عليها اسم “عملية…”

ومن المثير للسخرية أن الحكومة لا تزال تدافع عن أمر الحظر، رغم أن هيلي كشف تفاصيل ما تحاول الحكومة إبقاءه سرا أمام البرلمان.

وأوضح قائلا: “احتوت القائمة على أسماء وتفاصيل الاتصال بالمتقدمين – وفي بعض الحالات، معلومات تتعلق بأفراد عائلاتهم”.

وأكمل: “وفي عدد محدود من الحالات، وردت أسماء أعضاء في البرلمان، وضباط عسكريين رفيعي المستوى، ومسؤولين حكوميين كمؤيدين للطلبات”.

بعض وسائل الإعلام المشمولة بأمر الحظر – والذي لا يشمل صحيفة “ذا صن” – لا تزال ممنوعة من تغطية ما قاله هيلي في البرلمان.

وقد تم اكتشاف التسريب – الذي شمل تفاصيل عن “مسار سري” لبعض المتقدمين للقدوم إلى المملكة المتحدة – فقط بعد أن نُشرت مقتطفات منه على “فيسبوك” في أغسطس 2023.

وفي الشهر التالي، استخدمت الحكومة المحافظة أمر تعتيم (سوبر إنجنكشن) لمنع الصحفيين من تغطية الاختراق. وتم تمديده إلى أن رُفع مؤخرًا على يد قاضٍ في المحكمة العليا هذا الثلاثاء.

وقد ظهر حجم الفاتورة المحتملة حين زعم نايجل فاراج أن “مجرمين جنسيين مدانين” كانوا من بين الأفغان الذين تم نقلهم جوا سرا إلى المملكة المتحدة.

وأشار زعيم حزب “الإصلاح البريطاني” إلى أن عملية إنقاذ ما يقارب 20,000 أفغاني تمثل خطرا على سلامة النساء – مما فجّر جدلا مع حزب العمال والمحافظين.

لكن وزير الدفاع جون هيلي أصر على أن كل الأفراد تم فحصهم “بعناية” فيما يتعلق بالسجلات الجنائية. وقال إنه إذا كان لدى فاراج أي أدلة قوية، فعليه أن يبلغ الشرطة.

كما بينت  المستشارة في الظل، ميل سترايد، أن على فاراج تقديم أدلة تدعم مزاعمه.

وأصر بن والاس، وزير الدفاع في ذلك الوقت، على أنه لم يكن هناك تستر، وأن أمر الحظر كان لحماية الأفغان المعرّضين للخطر، وقال إنه “لا يعتذر” عن ذلك.

المصدر: “ذا صن”

[ad_2]

Source link

[ad_1]

ومن المقرر أن يوقع كل من رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريدريش ميرتس الاتفاق اليوم الخميس، وذلك بعد أسبوع فقط من توصل ستارمر إلى اتفاق مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن إعادة المهاجرين وفق صيغة “واحد مقابل واحد”.

إقرأ المزيد

فرنسا وبريطانيا تعلنان عن اتفاق لإعادة المهاجرين

ورغم عدم وجود اتفاق مماثل مع ألمانيا بخصوص إعادة المهاجرين، إلا أن المعاهدة تتضمن تعهدا من برلين بجعل تهريب الأشخاص إلى المملكة المتحدة جريمة بحلول نهاية عام 2025.

وعلى الرغم من أن تهريب الأشخاص إلى دول الاتحاد الأوروبي يعد جريمة بموجب القانون الألماني، فإن تهريب المهاجرين إلى المملكة المتحدة لم يكن مجرما منذ انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

ويشار إلى أن معظم طالبي اللجوء الذين يعبرون القنال ينطلقون من السواحل الفرنسية، إلا أن ألمانيا تعد دولة عبور رئيسية وغالبا ما تستخدم كمركز لتخزين القوارب ومعدات النقل.

وقد تجاوز عدد الأشخاص الذين عبروا القناة منذ مطلع يناير 22 ألف شخص، ما يجعل عام 2025 مرشحا ليكون عاما قياسيا في عدد حالات العبور.

وكانت وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر قد حصلت على موافقة ألمانية لتعديل القانون بما يجرّم المساعدة في تهريب المهاجرين إلى المملكة المتحدة في ديسمبر الماضي، وذلك في عهد المستشار السابق أولاف شولتس.

إلا أن التغيير الحكومي في برلين استدعى إعادة التفاوض بشأن الاتفاق، والذي سيُعلن عنه رسميا اليوم.

وقال ستارمر قبل زيارته إلى ألمانيا إن “التزام المستشار ميرتس بإجراء التعديلات اللازمة على القانون الألماني لوقف خطوط الإمداد الخاصة بالقوارب الخطرة التي تنقل مهاجرين غير شرعيين عبر القنال يُعد موضع ترحيب كبير”.

وأضاف: “بصفتنا حليفين مقرّبين، سنواصل العمل معاً عن كثب لتنفيذ الأولويات المشتركة التي تهم البريطانيين والألمان على حد سواء”.

وخلال زيارة ميرتس، من المتوقع أن يعلن القادة عن اتفاق لإنتاج صادرات دفاعية مشتركة تشمل المركبات المدرعة من طراز “بوكسِر” وطائرات “تايفون”، بالإضافة إلى التزامهم بتطوير صاروخ بعيد المدى عالي الدقة خلال العقد المقبل بمدى يزيد على 2000 كيلومتر.

وسيوقع المستشار الألماني ورئيس الوزراء البريطاني أيضا معاهدة ثنائية للصداقة والتعاون تتضمن خططاً لتأسيس منتدى أعمال جديد بين المملكة المتحدة وألمانيا.

وسيتزامن الإعلان عن المعاهدة مع سلسلة من الاستثمارات التجارية تتجاوز قيمتها 200 مليون جنيه إسترليني، ومن المتوقع أن تخلق أكثر من 600 وظيفة جديدة.

وتشمل هذه الاستثمارات قيام شركة التكنولوجيا الدفاعية “ستارك” بإنشاء منشأة إنتاج في مدينة سويندون، لتكون الأولى لها خارج ألمانيا، إلى جانب استثمار شركة الذكاء الاصطناعي للمحادثة “كوغنيجي”  مبلغ 50 مليون جنيه إسترليني وتوسيع فريقها في المملكة المتحدة من 13 إلى 150 موظفا.

المصدر: “الإندبندنت”

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وجاء في بيان صادر عن مكتب ستارمر عشية زيارة المستشار الألماني فريدريش ميرتس للندن، يوم الخميس، أن “الزعيمين يعتزمان التعهد بتطوير قدرات جديدة للضربة العالية الدقة خلال العقد المقبل”.

وأضاف البيان أن “التطوير السريع سيضمن أمن سكان بريطانيا وسيعزز قدرات الردع للناتو، وسيعزز كذلك القطاع الدفاعي لبريطانيا وأوروبا بفضل الاستثمارات في الصناعة”.

إقرأ المزيد

مسؤول ألماني يؤكد أن بلاده ستتفق مع بريطانيا على إنتاج أسلحة بعيدة المدى

وأشار البيان إلى أن مدى الصاروخ الجديد سيبلغ أكثر من ألفي كيلومتر، وستكون هذه “من أكثر الأنظمة تقدما التي تعتزم بريطانيا تطويرها في أي وقت”.

ومن المقرر أن توقع بريطانيا وألمانيا خلال زيارة ميرتس على معاهدة الصداقة والتعاون، التي ستشمل مجالات الأمن والاقتصاد والهجرة والبنية التحتية. بحيث تكون تطويرا لاتفاقية الشراكة الدفاعية المعمقة التي تم توقيعها في لندن في 23 أكتوبر عام 2024.

وتخطط بريطانيا وألمانيا لإطلاق حملات دعائية مشتركة لصادراتهما من الأسلحة، بما في ذلك مدرعات “بوكسر” والطائرات المقاتلة من نوع “يوروفايتر تايفون”.

ومن المخطط له أيضا فتح شركة “ستارك ديفنس” الدفاعية الألمانية المختصة بصناعة الطائرات المسيرة أول مصنع لها خارج ألمانيا في مدينة سويندون بجنوب غربي انجلترا.

وتعتزم بريطانيا وألمانيا تعزيز التعاون في محاربة الهجرة غير الشرعية، حيث أشار مكتب ستارمر إلى أن السلطات الألمانية تعتزم تجريم المساعدة على الهجرة غير الشرعية إلى بريطانيا.

المصدر: تاس

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وصرح مصدر أمني لـ”قناة 14″ العبرية بأنهم “قريبون من حسم التصعيد في سوريا”.

وفي السياق، دعت الولايات المتحدة الحكومة السورية إلى سحب قواتها من محافظة السويداء من أجل إفساح المجال للتهدئة.

كما صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الأربعاء، بأن واشنطن تتطلع إلى خفض التوتر ومساعدة سوريا في الوصول إلى الاستقرار.

وأضاف الرئيس الأمريكي أن هناك سوء فهم بين الجانبين السوري والإسرائيلي، مؤكدا أنه تحدث مع الطرفين.

من جهته، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إن القتال بين الدروز والبدو السوريين في جنوب غرب البلاد أدى إلى “سوء تفاهم” بين الحكومتين الإسرائيلية والسورية مما أدى إلى قصف واسع النطاق من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي لأهداف تابعة للنظام.

وصرح روبيو للصحفيين في المكتب البيضاوي: “نحن في طريقنا نحو خفض التصعيد الحقيقي، ونأمل بعد ذلك أن نعود إلى المسار الصحيح لمساعدة سوريا في بناء دولة والوصول إلى وضع أكثر استقرارا في الشرق الأوسط “.

وأفاد بأن الولايات المتحدة تأمل في رؤية تقدم في هذا الجهد خلال الساعات القليلة المقبلة.

وفي وقت سابق، ذكر ماركو روبيو أنهم قلقون للغاية بشأن الضربات الإسرائيلية في سوريا.

وتأتي التصريحات في الوقت الذي أكدت فيه وزارة الداخلية السورية أنه تم الاتفاق على وقف إطلاق النار في إطار السعي لاستعادة الأمن والاستقرار في محافظة السويداء وتأكيدا على التزام الدولة السورية بحقوق جميع مواطنيها، 

المصدر: RT + إعلام عبري

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وأضاف جونسون في تصريح لصحيفة نيويورك بوست: “أحاول أن أكون صانع سلام، وقد حاولت التواصل معه في مناسبات عديدة. <…> أردت تحقيق المصالحة بينه وبين الرئيس. بصراحة، كان الرئيس يعتقد كذلك أيضا. ولكن، كما تعلمون، بقي التوتر سائدا”.

إقرأ المزيد

ترامب يكشف سبب غضب ماسك منه

وردا على سؤال عما إذا كان ماسك قد رد عليه، أقر جونسون بأنه لم يتمكن من التواصل معه لأنه قام بتغيير رقم هاتفه لأسباب غير معروفة.

وتابع جونسون القول: “أرسلت له رسالة نصية طويلة، لقد تغير رقم هاتفه لأن شيئا ما حدث لرقمه القديم بعد الخلاف. لقد حصلت على رقمه الجديد لاحقا، وأدركت أن الرسالة لم تصل إليه ولم يقرأها. أتطلع لمقابلته شخصيا، يجب أن نحل الأمور. من الواضح أنني لا أحمل أي ضغينة تجاه إيلون، أشعر باحترام كبير تجاه أعماله”.

وشدد جونسون على أنه ينوي شرح استراتيجية الجمهوريين لماسك مجددا خلال هذا الاجتماع المباشر معه. وقال: “هذه خطة طويلة المدى، ولا يمكننا وضع كل شيء في نصابه الصحيح فورا. لكن لدينا خطة”.

يذكر أن ماسك الذي يعد من أغنى أثرياء العالم، كان حتى وقت قريب منسقا لهيئة رفع كفاءة الحكومة الأمريكية  (DOGE). وكان فعليا ينتمي إلى دائرة المقربين من ترامب. ومع ذلك، وفقا لتقارير إعلامية أمريكية، بدأت العلاقة بين الرئيس ورجل الأعمال تتدهور وراء الكواليس لأسباب عدة، منها ما يتعلق بمصالح ماسك التجارية.

وفي 30 يونيو، أعلن ماسك أنه في حال تمرير مشروع قانون الإنفاق الذي يتضمن رفع سقف الدين العام بمقدار 5 تريليونات دولار، سيقوم في اليوم التالي بتأسيس حزب سياسي جديد يسعى في المستقبل للتأثير على التصويت في الكونغرس. وفي 3 يوليو، أقر مجلس النواب مشروع القانون بعد أن صادق عليه مجلس الشيوخ. ثم وقعه ترامب في 4 يوليو. وفي 5 يوليو، وأعلن ماسك تأسيس حزب “أمريكا”.

المصدر: تاس

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وانخفضت بورصة “وول ستريت” مساء أمس الثلاثاء بعد أن أشارت بيانات أسعار المستهلك الأمريكي لشهر يونيو إلى ارتفاع تكاليف بعض السلع.

كما أثرت تهديدات الرسوم الجمركية الأمريكية سلبا على معنويات السوق، بعد أن صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس بأن رسائل إخطار الدول الأصغر برسومها الجمركية الأمريكية سترسل قريبا. 

وكان الرئيس الأمريكي قد هدد يوم السبت الماضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على الواردات من المكسيك والاتحاد الأوروبي، اعتبارا من الأول من أغسطس المقبل.

وفيما يلي قراءة أبرز الأسواق الأوروبية في تمام الساعة 12:30 بتوقيت موسكو:

  • ارتفاع مؤشر “داكس” الألماني بنسبة 0.18% إلى 24103.01 نقطة.
  • انخفاض مؤشر “كاك” الفرنسي بنسبة 0.7% إلى 7760.35 نقطة.
  • صعود مؤشر “فوتسي 100” البريطاني بنسبة 0.22% إلى 8958.13 نقطة.

ويراقب المتداولون بيانات أسعار المنتجين في الولايات المتحدة، التي من المقرر صدورها في وقت لاحق من يوم الأربعاء، لمعرفة مدى الضغوط التضخمية.

المصدر: رويترز

[ad_2]

Source link