علوم وتكنلوجيا

[ad_1]

وفي مقابلة مع قناة “ARD”، قالت أليس فايدل، الرئيسة المشاركة لحزب “البديل من أجل ألمانيا”: “حكومة فريدريش ميرتس تهدي أوكرانيا تسعة مليارات من أموال دافعي الضرائب الألمان، وتخطط الآن لإنفاق خمسة مليارات أخرى على شراء صواريخ باتريوت لصالحها. لم يعد أحد يفهم هذا الأمر. هناك أموال لكل شيء، باستثناء المواطنين الألمان أنفسهم”.

إقرأ المزيد

خبير: ألمانيا ستنفق كل الأموال المتوفرة لشراء أسلحة من الولايات المتحدة لأوكرانيا

وأضافت: “وهذا بالضبط سبب تزايد شعبيتنا في حزب ‘البديل من أجل ألمانيا’، لأننا ننتهج سياسة تنطلق من مصلحة سكان هذا البلد”.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في 14 يوليو أن الولايات المتحدة قررت الاستمرار في تزويد أوكرانيا بالأسلحة والمعدات العسكرية، شرط أن تتولى أوروبا تمويل هذه الإمدادات، مشيرا إلى أن حلف شمال الأطلسي “الناتو” سيتولى تنسيق العملية.

من جانبه، أفاد وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس، بأن برلين وواشنطن تعملان حاليا على تجهيز حزمة مساعدات تشمل تزويد كييف بمنظومتين دفاعيتين من طراز “باتريوت”.

بدورها ترى روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تعيق عملية التسوية، وتورط دول “الناتو” بشكل مباشر في النزاع. وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تتضمن أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. فيما صرح الكرملين بأن إمداد الغرب لأوكرانيا بالأسلحة لا يسهم في إنجاح المفاوضات، وسيكون له تأثير سلبي.

المصدر: RT+ ARD

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وأفادت الصحيفة بأن رامش يحظى بالتبجيل في الهند، لكن عائلته تقول إنه يعاني من الشعور بالذنب بسبب الكارثة التي أودت بحياة شقيقه و240 آخرين، كما تتمثل معاناته الأكبر في تقبل حقيقة أنه الشخص الوحيد الذي تمكن من النجاة من بين 242 راكبا.

إقرأ المزيد

التحقيق في تحطم الطائرة الهندية الشهر الماضي يكشف مفاجأة بمفتاح الوقود (فيديو)

ووفقا لأحد أفراد أسرة رامش، فقد قرر الرجل البقاء في الهند في الوقت الحالي للتعافي من الحادث وعدم العودة إلى بريطانيا.

وأضاف قريب آخر للناجي إنه “لا يستطيع النوم ليلا وعندما ينام يحلم أنه على متن تلك الرحلة، إنه يرى كل من حوله يموتون أمام عينيه”.

تحطمت طائرة الركاب الهندية “بوينغ 787-8 دريملاينر” في 12 يونيو في ولاية غوجارات الهندية بالقرب من مطار أحمد آباد. ووفقا لشركة الخطوط الجوية الهندية، كان على متن الطائرة 242 شخصا، من بينهم طياران وعشرة مضيفين، نجا منهم راكب واحد. وقد اصطدمت الطائرة بمبنى نزل كلية الطب في أحمد آباد، حيث لقي عدد من الأشخاص حتفهم أيضا. ووفقا لآخر التقارير، بلغ إجمالي عدد ضحايا تحطم الطائرة، الذين انتشل رجال الإنقاذ جثثهم، 274 شخصا.

المصدر: نوفوستي 

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وقام فريق من الباحثين من جامعة مونتريال في كندا بتحليل تأثير الكافيين على نشاط الدماغ أثناء النوم، وخلصوا إلى أن تناول فنجانين فقط من القهوة (ما يعادل 200 ملغ من الكافيين) بعد منتصف النهار قد يكون كافيا لتقليل عمق النوم وإبقاء الدماغ في حالة من النشاط الزائد خلال الليل.

وشارك في الدراسة 40 شخصا بالغا أصحاء، تتراوح أعمارهم بين 20 و58 عاما، ممن يتناولون الكافيين باعتدال. وخضع المشاركون لتجربتين منفصلتين في عيادة للنوم: إحداهما بعد تناول الكافيين، والأخرى بعد تناول دواء وهمي. ولم يكن الباحثون ولا المشاركون على علم بما إذا كانت الجرعة تحتوي على الكافيين أم لا، لضمان حيادية النتائج.

وتمت مراقبة نوم المشاركين باستخدام مخطط كهربية الدماغ (EEG)، والذي يقيس النشاط الكهربائي للدماغ ويتيح تحليل مدى تعقيد الإشارات العصبية أثناء مراحل النوم المختلفة.

إقرأ المزيد

الجرعة اليومية المثالية من الكافيين

وأظهرت نتائج الدراسة أن الكافيين لم يمنع النوم تماما، لكنه غيّر طبيعته، حيث أدى إلى نوم أقل عمقا، وتأثر سلبي في المرحلة غير الريمية من النوم، وهي المسؤولة عن الراحة الجسدية واستعادة الطاقة.

وقال البروفيسور فيليب ثولك، المعد الرئيسي للدراسة: “الكافيين لا يمنع النوم، لكنه يغير من تركيبته ونوعية راحة الدماغ، ما قد يؤثر على الصحة العصبية على المدى الطويل”.

وأشار الباحثون إلى أن إشارات الدماغ بدت “أكثر تسطحا” عند تناول الكافيين، ما يدل على أن الدماغ بقي في “حالة يقظة حرجة”، بدلا من الدخول في الراحة العميقة المعتادة.

وأظهرت الدراسة أن الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و27 عاما كانوا أكثر تأثرا بالكافيين خلال مرحلة نوم حركة العين السريعة (REM)، مقارنة بكبار السن. ويُرجّح أن هذا الاختلاف يعود إلى انخفاض عدد مستقبلات الأدينوزين في الدماغ مع التقدم في العمر.

ويعرف الأدينوزين بأنه مركب كيميائي يتراكم في الدماغ خلال ساعات الاستيقاظ ويسبب الشعور بالنعاس. أما الكافيين فيعمل عن طريق تعطيل مستقبلات هذا المركب، ما يمنح إحساسا مؤقتا باليقظة.

ورغم أهمية النتائج، يؤكد الباحثون أن دراستهم شملت فقط أفرادا أصحاء، ولا يمكن تعميمها على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عصبية أو نفسية مثل مرض باركنسون.

المصدر: ديلي ميل

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وقال في تصريح للإخبارية السورية: “الأوضاع الأمنية المعقدة داخل السويداء وعمليات الخطف التي طالت زملاء لنا هي السبب في تأخر وصول المساعدات”.

إقرأ المزيد

روبيو: على دمشق محاسبة جميع مرتكبي الفظائع في السويداء وتقديمهم للعدالة

وجاءت تصريحات الصالح مع وصول وفد حكومي سوري وممثلين عن منظمات دولية ومنها “يونيسيف” إلى موقع قوافل الدعم الإنساني والاستجابة الطارئة التي تنتظر لليوم الثاني على أطراف محافظة السويداء جنوب غرب سوريا.

وأفاد الدفاع المدني السوري في بيان له بوصول الوفد الحكومي الذي ضمّ وزير الطوارئ رائد الصالح ووزير الصحة مصعب العلي ووزير الشؤون الاجتماعية والعمل هند قبوات، ومحافظ السويداء مصطفى البكور، ورئيس منظمة الهلال الأحمر العربي السوري حازم بقله.

ورافق وفد الحكومة مندوبون عن وزارة الخارجية وممثلين عن منظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف”.

وسيواصل الوفد متابعة إجلاء الراغبين في الخروج من المناطق المتوترة في المحافظة إلى مراكز إيواء في محافظة درعا، أو إلى الأماكن التي يرغبون في التوجه إليها.

المصدر: RT

[ad_2]

Source link

[ad_1]

 وعقب وصوله أمس السبت، توجه البرهان إلى مقر القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية في زيارة ميدانية مفاجئة، تفقد خلالها المقر العسكري والتقى برئيس هيئة الأركان الفريق أول ركن محمد عثمان الحسين وعدد من كبار القادة العسكريين.

 وتلقى البرهان خلال اللقاء إيجازا تفصيليا حول الأوضاع الأمنية في البلاد، والعمليات العسكرية الجارية في إطار ما يُعرف بحرب الكرامة الوطنية

عبدالفتاح البرهان

وتأتي زيارة البرهان إلى الخرطوم في توقيت حساس، وسط تقدم ملحوظ في عدد من محاور العاصمة، ووسط أنباء عن إعادة الانتشار وتعزيز السيطرة على مواقع استراتيجية.

ويرى محللون أن هبوط الطائرة الرئاسية في مطار الخرطوم يحمل دلالات رمزية قوية، تشير إلى تحسن الوضع الأمني واستعادة زمام المبادرة، وربما تمهّد لإعادة هيكلة المشهد السياسي والعسكري في العاصمة.

المصدر: RT

[ad_2]

Source link

[ad_1]

أُجريت الدراسة من قبل باحثين من مركز “يوليش” للأبحاث (FZJ) ومعهد “لايبنتس” للإلكترونيات الدقيقة، ونُشرت نتائجها في المجلة العلمية المتخصصة Advanced Materials.

وتتميز السبيكة الجديدة بتوافقها مع تقنيات تصنيع الرقائق الإلكترونية الحالية، كما أنها تتيح التحكم الدقيق في الخصائص الإلكترونية والبصرية، مما يمهد الطريق لتصميم ليزرات تعمل في درجة حرارة الغرفة، وهو ما يُبسّط عملية الإنتاج ويقلل من تكلفتها.

وصرّح د. دان بوكا، أحد مؤلفي الدراسة: “بدمج هذه العناصر الأربعة، حققنا أخيرا الهدف طويل الأمد، وهو الحصول على أنصاف نواقل من عناصر المجموعة الرابعة في الجدول الدوري”.

إقرأ المزيد

أول

يُذكر أن أنصاف النواقل تُشكّل الأساس الذي تقوم عليه الإلكترونيات الحديثة بالكامل. ولا يزال السيليكون هو العنصر الرئيسي في صناعة الرقاقات، إلا أن إمكاناته التقنية وصلت إلى حدودها القصوى، إذ يعاني من قصور في التعامل مع الفوتونيات (تقنيات الضوء) والأنظمة الكمومية.

ومن المرجّح أن تصبح المادة الجديدة، التي أُطلق عليها مؤقتا اسم CSiGeSn، حجر الزاوية في تطوير أجهزة الكمبيوتر الكمومية، وأنظمة الليزر، والرقاقات التي تُحوّل الحرارة إلى طاقة كهربائية.

وقد سبق للعلماء أن دمجوا الجرمانيوم والسيليكون والقصدير في أجهزة الإلكترونيات الضوئية مثل الثنائيات الباعثة للضوء (LEDs) وكواشف الضوء (Photodetectors)، لكن إضافة الكربون كانت تعتبر شبه مستحيلة بسبب صغر حجمه الذري وسلوكه غير التقليدي.

وكانت هذه الإضافة محفوفة بمخاطر عالية نظرًا لبنية روابط الكربون المتميزة، إلا أن نجاحها هو ما منح السبيكة القدرة على التحكم الدقيق في خاصية أساسية تُعرف بـ”عتبة الطاقة”، والتي تحدد كيفية توصيل المادة للتيار الكهربائي أو انبعاث الضوء منها.

ووفقا للباحثين، فإن المادة الجديدة CSiGeSn قادرة على:

  • استبدال السيليكون في الدوائر الإلكترونية الكمومية؛

  • دمج الليزر والمكونات الضوئية مباشرة على الرقاقة الإلكترونية؛

  • تحويل الحرارة إلى كهرباء في الأجهزة الصغيرة مثل الساعات الذكية والمستشعرات؛

  • إتاحة التصنيع على نطاق واسع باستخدام معدات الإنتاج الحالية.

المصدر: Naukatv.ru

 

 

 

 

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وأشارت الصحيفة إلى أن عرض كييف لعقد جولة جديدة من المفاوضات في إسطنبول الأسبوع المقبل، والذي قدمه أمين مجلس الأمن القومي والدفاع الأوكراني رستيم عميروف، جاء بعد زيارة خاصة قام بها المبعوث الأمريكي كيت كيللوغ إلى العاصمة الأوكرانية، وفي ظل انتهاء المهلة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لموسكو والبالغة 50 يوما.

وبحسب الصحيفة فإن هذه التطورات تشير إلى احتمال وجود تنسيق خفي بين كييف وواشنطن بشأن مستقبل العملية التفاوضية مع روسيا.

في السياق ذاته، أكد مصدر في الوفد الروسي المفاوض لوكالة “نوفوستي” تلقيهم عرضا رسميا من الجانب الأوكراني، وأعرب عن تفاؤله بقرب تحديد موعد للجولة الجديدة، فيما رجح مصدر آخر من موسكو أن تستأنف المحادثات قريبا.

يُذكر أن روسيا وأوكرانيا عقدتا جولتين من المحادثات المباشرة في إسطنبول خلال الأشهر الماضية، نتج عنهما تبادل أسرى وجثامين، بالإضافة إلى تبادل مسودات مذكرات لتسوية النزاع. 

ومع ذلك، لم يتم تحديد موعد للجولة الثالثة رغم إعلان موسكو وأنقرة استعدادهما الكامل لاستضافتها.

المصدر: نوفوستي 

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وفقا لتقارير نشرها موقع “أبوف ذا لو” المتخصص في الشؤون القانونية، بدأت المتدربة هذا السلوك الغريب منذ يومها الأول في الشركة، واستمرت في عض زملائها حتى وصل عدد الضحايا إلى أكثر من عشرة أشخاص قبل أن يتم فصلها.  

وأوضحت المصادر أن طريقة العض لم تكن عدوانية بالمعنى التقليدي، بل وصفتها بأنها “تصرف غريب يشبه شخصية خيالية مختلطة بسلوك غير مألوف”.

ونشرت تقارير صورا تظهر كدمات واضحة خلفتها عضات المتدربة على أجساد بعض الزملاء، مع الإشارة إلى أن إحدى الموظفات بدأت ترتدي ملابس ذات أكمام طويلة لتجنب التعرض للعض.  

ووفقا لتغريدة على موقع “إكس”، فإن الضحايا شملوا متدربين آخرين ومحامين موظفين وحتى ممثلا من قسم الموارد البشرية في مكتب الشركة بشارع “سافينث أفينيو”. وأشارت المصادر إلى أن بعض الزملاء ترددوا في الإبلاغ عن الحادث في البداية بسبب شخصية المتدربة اللطيفة خارج هذا السلوك الغريب.  

من جهتها، نفت شركة “سيدلي أوستن” التعليق على الواقعة، لكن مصادر داخلية قالت لصحيفة “نيويورك بوست” إن العدد الحقيقي للضحايا لا يتجاوز خمسة موظفين، مشيرة إلى أن الكثير من الروايات المتداولة على الإنترنت مبالغ فيها. كما علق أحد مستخدمي “ريديت”، الذي زعم أنه يعمل في الشركة، بأن بعض التفاصيل المنشورة غير دقيقة.  

وأثارت الحادثة تعاطفا من بعض الأشخاص الذين دعوا إلى مراعاة الجانب الإنساني، مشيرين إلى أن المتدربة ربما تعاني من مشكلات نفسية وتشعر الآن بأن حياتها قد دمرت بسبب هذا الخطأ.  

يذكر أن شركة “سيدلي أوستن” تعد من كبرى الشركات القانونية العالمية، ولها فروع في 21 مدينة حول العالم، وتختص في التعامل مع القضايا المعقدة بما في ذلك الصفقات التجارية والقضايا القانونية.

كما تشتهر الشركة بأنها المكان الذي التقى فيه الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما بزوجته ميشيل عام 1988، عندما كانت ميشيل محامية شابة وكلفت بالإشراف على أوباما الذي كان متدربا صيفيا آنذاك.

المصدر:  “نيويورك بوست”

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وأشارت الصحيفة نقلا عن خبراء شاركوا في منتدى أسبن الأمني أن “مسؤولين أميركيين وأجانب سابقين وحاليين إلى جانب قادة شركات ومحللين، أقروا علنا وفي محادثات خاصة بأن إدارة ترامب وجهت ضربة قوية لمعظم التوافقات التي ترسخت بعد الحرب العالمية الثانية بشأن التجارة الحرة والتعاون طويل الأمد”.

وأوضحت أنه خلال الولاية الرئاسية الأولى لترامب، كانت النخب السياسية تعتقد أنها قادرة على التأثير في سياساته، وكان يعتقد أن ما فرضه من تغييرات يمكن إلغاؤه بسهولة بعد خروجه من المنصب، أما الآن فإن المؤسسة الحاكمة تبذل جهودا حثيثة لصياغة استراتيجية تؤثر ولو جزئيا في سياسات الإدارة الحالية.

ودعت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس إلى الاعتراف بحقيقة أن العالم “على الأرجح لن يعود إلى النظام السابق”.

هذا وذكرت مجلة “فورين أفيرز” وفي وقت سابق، أن ترامب يسعى في المقام الأول إلى تحقيق تقارب مع الصين وروسيا، مشيرة إلى أنه لا يحاول تجاوزهما، بل يهدف إلى إقناعهما بالعمل المشترك لتشكيل نظام عالمي جديد.

المصدر: نوفوستي 

[ad_2]

Source link