الأخبار الرياضية

[ad_1]

وأنقذت كاترين بيرغر مرمى منتخب بلادها في أكثر من مناسبة، لعل أبرزها تصديها لكرة رأسية حاولت إحدى زميلاتها التصدي لها ولكنها كادت أن تدخل المرمى لو لا براعة حارسة المرمى.

ولعبت كاترين بيرغر دورا حاسما في سلسلة ركلات الترجيح التي حسمتها لمنتخب بلادها (6-5).

ونشرت صحيفة “ليكيب” الفرنسية، تقريرا قالت فيه إن آن كاترين بيرغر، قد استعدت جيدا للمواجهة، وأشارت إلى أنها استعانت بما وصفته بـ”ورقة الغش” الشهيرة التي لصقت على زجاجة المياه الخاصة بها، وتضمنت تحليلا دقيقا لركلات لاعبات المنتخب الفرنسي، بما في ذلك اتجاهاتهن المفضلة في التسديد.

والتقطت كاميرات قناة “TF1” الفرنسية صورة واضحة للزجاجة، حيث ظهرت أسماء اللاعبات أمل ماغري وأليس سومبات، إلى جانب أسهم تشير إلى الاتجاهات التي يفضلن التسديد نحوها.

وبالفعل، نفذت بيرغر الخطة بدقة، حيث ارتمت على يسارها في المحاولتين، ونجحت في التصدي لهما، لتمنح منتخب بلادها بطاقة العبور إلى الدور قبل النهائي لبطولة “يورو 2025” للسيدات.

فكرة زجاجة المياه المكتوب عليها زوايا تسديد اللاعبين في ركلات الترجيح اعتمدها العديد من حراس المرمى في الملاعب، وأشهرهم حارس مرمى منتخب مصر السابق، محمد أبو جبل، خلال بطولة كأس أمم إفريقيا لكرة القدم التي أقيمت في شهر فبراير 2022 بالكاميرون.

وقاد أبو جبل منتخب “الفراعنة” إلى نهائي بطولة القارة السمراء 2022، بتصديه لركلة ترجيحية أمام منتخب كوت ديفوار، ولإثنين أمام الكاميروني صاحب الأرض.

ولفتت زجاجة المياه التي كان يحملها أبو جبل خلال ركلات الترجيح، أنظار الجماهير المصرية والعربية، وانتشرت صورها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، نظرا لقصاصات الأوراق الملصقة عليها، إضافة إلى حديث حارس مرمى المنتخب المصري التاريخي عصام الحضري، عنها، ووصفها بـ”زجاجة البَرَكة”، قبل أن يبطل مفعولها في النهائي الذي خسره منتخب مصر أمام السنغال بالطريقة ذاتها.

المصدر: وسائل إعلام 



[ad_2]

Source link

[ad_1]

إقرأ المزيد

شجار عنيف.. كودي رودز يحطم جون سينا ويجبره على التوقيع لنزال

وأوضح ستازياك، عبر منشور على “فيسبوك”، أن باغويل، واسمه الحقيقي ماركوس باغويل، اضطر للخضوع للعملية نتيجة مضاعفات ناجمة عن إصابات تعرض لها في حادث سير عام 2020.

وقال ستازياك إن تلك الإصابات لم تلتئم بالكامل قط، حيث كتب في منشوره: “لقد عرفت باف منذ زمن طويل. رأيته تحت الأضواء، ورأيته خلف الكواليس، وشهدته وهو يقاتل في وجه أمور لا يسمع عنها معظم الناس إطلاقًا. لكن هذه… هذه صعبة عليه وعلى كل من يعرفه ويحبه”.

وأضاف: “الإصابات التي تعرض لها في حادث عام 2020 لم تُشفَ بالكامل. بذل كل ما بوسعه لتجنب هذا المصير — لكن تلك المعركة قادته إلى هنا. والآن تبدأ معركة جديدة من نوع آخر”.

وأردف: “باف كان أحد ألمع نجوم حقبة جامحة في عالم المصارعة. كان يجذب الأنظار. ويجعلك تهتم. لكن ما يهمني أن يتذكره الناس اليوم كشخص، لا كنجمة مضيئة ولا كواجهة على الحلبة، بل كإنسان”.

وسارع عدد من نجوم عالم المصارعة إلى تقديم رسائل الدعم والصلاة من أجل باف باغويل على مواقع التواصل الاجتماعي فور انتشار خبر العملية.

ويُذكر أن باغويل (55 عاما) شارك في اتحاد المصارعة العالمي WCW من عام 1991 إلى عام 2001، ثم انتقل لفترة وجيزة إلى WWE بعد أن استحوذ الأخير على منافسه. كما خاض نزالات مع اتحاد TNA وعدد من الاتحادات الأخرى.

وكان باغويل بطلًا لبطولة الفرق الثنائية في WCW خمس مرات، واحتل المركز 66 في قائمة أفضل 500 مصارع في العالم وفقا لتصنيف مجلة Pro Wrestling Illustrated عام 1999.

المصدر: “نيويورك بوست”

[ad_2]

Source link

[ad_1]

افتتح المدافع البرازيلي دييغو كوستا التسجيل للضيوف قبل 5 دقائق من نهاية الشوط الأول للقاء.

وشهدت الدقيقة 65 تسجيل الهدف الثاني بـ”نيران صديقة” سجله المدافع فيكتور ألكسندروف خطأ في مرماه بطريقة غريبة.

ومن ثم اختتم لاعب خط الوسط الأرمني إدوارد سبيرتسيان عند الدقيقة 67 من عمر المباراة.

كما استهل فريق زيميت بطرسبورغ مشواره في الموسم الكروي الجديد (2025-2026) على ضيفه روستوف بهدفين مقابل هدف واحد.

المصدر: RT 

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وجاء هذا القرار بعد التصريحات التي أطلقها شهد عقب خسارة فريق زاخو أمام نادي دهوك بركلات الترجيح (3-5) في نهائي كأس العراق، بعد التعادل بدون أهداف يوم الجمعة الماضي، على ملعب الشعب الدولي.

وقال عبد الغني شهد في تصريحات تلفزيونية إن تتويج نادي دهوك بلقب كأس العراق سيناريو تم إعداده مسبقا بدليل المجاملات التحكيمية في مباريات الميناء ثم القوة الجوية ثم زاخو.

وتم استدعاء المدير الفني نادي زاخو للتحقيق غدا الاثنين، لدى لجنة الانضباط على أن يتم إصدار عقوبات تأديبية بشأن أحداث مباراة نهائي كأس العراق.

وشهدت المباراة أحداث شغب بعد أن اعترض لاعبو زاخو على قرار الحكم القطري سلمان فلاحي بإعادة ركلة الترجيح الأخيرة التي تصدى لها الحارس علي كاظم من اللاعب كريم درويش.

المصدر: وسائل إعلام 

[ad_2]

Source link

[ad_1]

يؤكد كريستيانو رونالدو، الذي سيبدأ موسمه الرابع مع النصر، بعدما أكمل موسمين ونصف الموسم بين صفوفه، في تصريحات مستمرة أن الدوري السعودي للمحترفين أصبح بالفعل من بين أفضل 5 دوريات في العالم (الدوريات الخمسة الكبرى).

لكن في مقابلة مع صحيفة “ليكيب” الفرنسية، أقر رياض محرز بنمو وطموح الدوري السعودي، لكنه أكد أنه لا يزال أمامه طريق طويل قبل أن يصنف ضمن مسابقات النخبة مثل الدوري الإنجليزي الممتاز، والدوري الإسباني، والدوري الألماني، والدوري الإيطالي، والدوري الفرنسي.

وقال رياض محرز لاعب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي سابقا، ردا على تعليقات رونالدو: “لا أتفق معه، لا تزال الدوريات الخمسة الكبرى هي الأفضل، لكننا لسنا بعيدين عنها”.

وأوضح اللاعب الجزائري بأن المهمة الحالية ليست بالضرورة منافسة الكبار، بل بناء أساس متين للنجاح المستقبلي.

وأشار محرز إلى أن: “الهدف ليس أن يصبح الدوري من بين الأفضل في العالم فورًا، بل رؤية طويلة المدى”.

وتابع اللاعب الجزائري الذي كان من بين الدفعة الأولى من اللاعبين الأوروبيين البارزين المنضمين إلى الدوري السعودي للمحترفين: “لاعبون مثلي، ممن انضموا إلينا في البداية، هم بمثابة رواد، ويسهمون في تعزيز قوة الدوري.. إنه يتطور بالفعل”.

واختتم رياض محرز تصريحاته قائلا: “إنهم (مسؤولو الدوري السعودي) يسعون لتحقيق هذا الهدف، وأعتقد أنهم سينجحون”.

المصدر: وسائل إعلام 

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وتلقى تيم تسزيو ضربة قوية سقط على إثرها في الجولة الأولى للنزال الذي جمعهما في مدينة لاس فيغاس بولاية نيفادا الأمريكية.

وبعد الجولة السابعة قرر فريق الملاكم الأسترالي عدم الاستمرار في المواجهة.

والملفت أن سيباستيان فوندورا يبلغ طوله 1.98 متراً ولكنه يلعب في فئة الوسط المتوسط ما دون 72.6 كلغ، وهي نفس الفئة التي يلعب فيها تيم تسزيو الذي يبلغ طوله 1.74 مترا فقط.

وحقق سيباستيان فوندورا بذلك انتصاره الثاني على تيم تسزيو، بعد الأول بالنقاط في النزال الذي جمعهما يوم 30 مارس 2024، في مدينة لاس فيغاس بولاية نيفادا ايضا، وفشل الملاكم الأسترالي حينها في الدفاع عن لقب بطل العالم وفقا لمنظمة الملاكمة العالمية (WBO) والفوز بحزام مجلس الملاكمة العالمي (WBC) الشاغر.

ومني تيم تسزيو (30 عاما) بالهزيمة الثالثة خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، وذلك بعد 25 انتصارا.

بينما حقق سيباستيان فوندورا البالغ من العمر 27 عاما، انتصاره الـ23 خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل تعادل وهزيمة واحدة ايضا.

المصدر: RT 



[ad_2]

Source link

[ad_1]

وأسفط أوسيك متحديه البريطاني دانييل دوبوا بالضربة القاضية في الجولة الخامسة من النزال الذي جمعهما مساء أمس السبت، على ملعب ويمبلي، ليصبح بطل العالم بلا منازع في ملاكمة الوزن الثقيل للمرة الثانية.

وكان جيك بول، الذي كان حاضرا بجانب الحلبة، شق طريقه إلى داخلها لمواجهة البطل الأوكراني بشكل مفاجئ، وذكره بتحدي القتال داخل القفص بقواعد الـMMA الذي كشف عنه في مايو الماضي.

ونشر بول، الـ”يوتيوبر” الذي تحول إلى ملاكم، فيديو المواجهة عبر حسابه على منصة “إكس”، وكتب: “مبروك لأحد أعظم أبطال الوزن الثقيل على الإطلاق، أحترمك كثيرا، الآن حان وقت نزال MMA من أجل العالم”.

وسرعان ما رد أوسيك في تصريحات إعلامية بعد اللقاء، حيث قال: “جيك بول دخل الحلبة لمواجهتي، أنا جاهز لمواجهته وفقا لقوانين الـMMA”.

وأضاف الملاكم الأوكراني: “أنا مستعد، لكنني بحاجة إلى بعض الراحة أولا”.

يذكر أن جيك بول وقع عقدا مع اتحاد “PFL” للفنون القتالية المختلطة منذ عامين، إلا أنه لم يخض أي نزال رسمي بقواعد الـMMA، حتى الآن.

المصدر: وسائل إعلام 

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وتحدث محرز في تصريحات لصحيفة “ليكيب” الفرنسية، قائلا: “منذ أن كنت صغيرا كنت دائما أرغب في اللعب لأولمبيك مارسيليا”.

وأضاف: “لقد كان هذا حلمي.. كنت أعشق مارسيليا.. جميع اللاعبين الذين مروا من هذا الفريق يلهمونني، مثل دروغبا، ونيانغ، ونصري، وريبيري، لكن مسيرتي أخذت طريقا مختلفا تماما”.

وكان محرز على أعتاب الانتقال الى صفوف أولمبيك مارسيليا عام 2014، أي في السنة ذاتها التي وقع فيها مع ليستر سيتي الإنجليزي، لكنه لم يتحصل على التقدير الكافي من إدارة النادي الفرنسي.

وكانت وسائل إعلامية فرنسية أكدت أن المدير الرياضي لمارسيليا حينها، جوزيه أنيغو، اعتبر أن محرز “لا يمتلك المؤهلات التي تسمح له باللعب لفريق بحجم فريق أولمبيك مارسيليا”.

لكن رياض محرز نجح في كتابة التاريخ مع ليستر سيتي، حيث صعد معه إلى الدوري الإنجليزي الممتاز “البريميرليغ” وبعدها التتويج به عام 2016، لينتقل بعدها إلى صفوف مانشستر سيتي الذي توج معه بالكثير من البطولات.

المصدر: وسائل إعلام 

[ad_2]

Source link