[ad_1]

اليوم، يعتمد كولمان على الكرسي المتحرك أو العكازات للتنقل، لكنه لا يزال يتمسك بالتدريب من خلال تمارين تأهيلية وأوزان خفيفة، على أمل استعادة قدرته على المشي.

في سن الـ60، أصبح روني كولمان نسخة باهتة من العملاق الذي سيطر على مسابقات كمال الأجسام لأكثر من عقد.

ورغم احتفاظه بعضلات الجزء العلوي من الجسم، فقد عبر عن استعداده للتخلي عن جزء من هذه الكتلة العضلية فقط ليستطيع السير مجددا دون عون.

في نوفمبر 2024، نشر كولمان مقطع فيديو كشف فيه عن خطة إعادة التأهيل التي يتبعها، والتي تشمل تمارين مائية ثلاث مرات أسبوعيا وجلسات علاج فيزيائي مرتين أسبوعيا.

ومع كل هذه الجهود، تلقى جمهوره صدمة جديدة حين نشر مقطع فيديو مؤلم له وهو يكافح للصعود على الدرج خلال مناسبة عامة، ما كشف عن مدى التدهور في حالته الصحية.

في يوليو 2025، أعلن كولمان عبر حسابه على “إنستغرام” أنه كاد أن يفقد حياته نتيجة إصابته بتسمم الدم (تعفن الدم)، وأضاف أن ابنته البالغة 13 عاما أنقذت حياته باتصالها السريع بالإسعاف. وبعد العلاج، خضع لعملية جراحية في القلب تكللت بالنجاح.

ورغم كل ذلك، لا يزال روني مصمما على عدم التراجع أو الندم على قراراته السابقة. يقول:
“هذه كانت من أصعب الفترات في حياتي… التسمم الدموي كاد أن يقتلني، ولكن بفضل الله وابنتي، لا زلت حيا”.

كولمان لم يندم أبدا على اختياراته، ولا يزال يرفض الاعتراف أن مشواره المهني كان خطأ. فقد حصد خلال مسيرته 26 لقبا دوليا، وتم إدراجه في قاعة مشاهير الرياضة الدولية عام 2016.

في أوج قوته، بلغ وزنه أكثر من 150 كغ، وبلغت عضلة ذراعه 61 سم، وضغط 800 رطل على المقعد.

تفوق على منافسيه بحجمه الهائل دون أن يفرط في التناغم العضلي والتناسق، وهو إنجاز غير مسبوق في تاريخ اللعبة.

لكن هذا النجاح جاء بثمن باهظ، إذ كولمان خضع لـ13 عملية جراحية كبرى، بما في ذلك استبدال الوركين، والعديد من جراحات العمود الفقري التي استلزمت إزالة أمعائه مؤقتا بسبب الأنسجة المتندبة.

وأصبح الألم جزءا من حياته اليومية، وهو يتناول 5 جرعات يومية من مسكن الأوكسيكودون.

ورغم معاناته، فإن حياة كولمان لم تتحول إلى مأساة كاملة. فهو متزوج وأب لأربعة أطفال، ويدير شركة مكملات غذائية تدر أكثر من 15 مليون دولار سنويا، ويشارك بانتظام في فعاليات كمال الأجسام حول العالم.

المصدر: RT

[ad_2]

Source link

[ad_1]

وسيساعد اكتشاف هذه الآلية في التنبؤ بدقة أكبر بظروف الجليد في الممر البحري الشمالي، وتقييم آفاق صيد الأسماك في منطقة القطب الشمالي الروسي، وفقًا لما أفادت به الخدمة الصحفية في معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا.

يُذكر أن بحر بارنتس يُعد من المناطق الرئيسية لصيد الأسماك في روسيا، ومن ثم فإن معرفة ما إذا كان تأثير التيار الدافئ سيمتد نحو الشمال الشرقي تُعد مسألة بالغة الأهمية، إذ قد يؤدي ذلك إلى زيادة إنتاجية الصيد في المنطقة القطبية الشمالية الروسية.

وقالت الباحثة في معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا، زينايذا زابودكينا، إن الأبحاث الأخيرة كشفت عن وجود آلية تعيق هذه الظاهرة.

وقد توصّل العلماء إلى هذا الاكتشاف بعد تحليل بيانات جُمعت من قبل علماء المحيطات خلال الفترة من عام 1977 إلى عام 2024، في شمال شرق بحر بارنتس ومنطقة أخدود “القديسة آنا” الواقعة في الجزء الشمالي من بحر كارا. ويلعب هذا الجزء من القطب الشمالي، كما يوضح الباحثون، دورا محوريا في تبادل المياه بين المحيط الأطلسي والمحيط المتجمد الشمالي.

إقرأ المزيد

بسبب بناء آلاف السدود.. البشرية أزاحت قطبي الأرض نحو متر واحد تقريبا

في السابق، كانت المياه الدافئة القادمة من المحيط الأطلسي تبرد في الجزء الغربي من بحر بارنتس نتيجة التبادل الحراري مع الهواء البارد، ثم تغوص تحت المياه الأقل ملوحة في الجزء الشرقي من البحر. إلا أنه، في العقود الأخيرة، أصبحت مياه التيارات الأطلسية أكثر دفئا، ما يعني أنها لم تعد تبرد بما فيه الكفاية في غرب بحر بارنتس. وقد اعتقد العلماء أن هذا الأمر قد يؤدي إلى تسرب كميات أكبر من المياه الدافئة من الأطلسي إلى القطب الشمالي الروسي.

غير أن العلماء الروس اكتشفوا أن هذا لم يحدث بعد، وذلك بفضل آلية تبريد جديدة للمياه لم تكن معروفة سابقا، وترتبط بتكوُّن الجليد البحري. فعند تشكّل الجليد، تُسحب كمية كبيرة من المياه العذبة من عمود البحر، مما يجعل الكتلة المائية المتبقية أكثر ملوحة وكثافة وثقلا. وتتكوّن نتيجة ذلك كميات كبيرة من المياه الباردة التي تهبط إلى الأعماق، فتُسهم في تبريد الطبقات السفلى، بما في ذلك المياه الأطلسية الدافئة القادمة مع التيارات.

وأشار كبير الباحثين في معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا، ألكسندر أوسادتشيف، إلى أن هذه الآلية تعيق، بنشاط ملحوظ منذ مطلع هذا القرن، انتشار الحرارة من الأطلسي إلى شرق القطب الشمالي الروسي. ولهذا السبب، فإنه يشك في احتمال حدوث زيادة كبيرة في إنتاجية صيد الأسماك في شمال بحر كارا خلال السنوات القليلة المقبلة.

وخلص الباحثون إلى أن هذه الظاهرة يجب أن تؤخذ في الاعتبار عند وضع التوقعات المستقبلية بشأن تغيّر ظروف الممر البحري الشمالي، وحالة النظم البيئية في المنطقة القطبية.

المصدر: تاس

 

[ad_2]

Source link

[ad_1]

علقت المطربة المصرية آمال ماهر على الجدل المثار حول لقب «صوت مصر» الذي تتنافس عليه مع النجمتين شيرين عبد الوهاب وأنغام، مؤكدة أنها لا تحب الحديث عن الألقاب ويكفيها فقط ربط اسمها بموهبتها لدى الجمهور ومحبيها.

وقالت آمال ماهر خلال استضافتها في برنامج «أجمد 7»، عبر إذاعة نجوم FM، إنها لا تهتم بفكرة الألقاب، موضحة أن الجمهور هو صاحب التقييم الأول في تسمية الألقاب.

وتابعت: «مبحبش الكلام ولا اللغط في موضوع الألقاب، لأن أنا ممكن أكون رقم 1 عند حد وممكن أكون ولا حاجة عند حد تاني، فبأي حق أقول أنا رقم واحد؟ وأنا صوت إيه، الناس هي اللي بتقيّم وهي اللي بتدي اللقب للمطرب، وأنا بحب اسمي جداً وبالنسبة ليا كون الناس حباه وعارفاه دي حاجة أتشرف بيها».

وأوضحت آمال ماهر أن فكرة الجمهور يختار لقب للفنان فكرة جيدة وشيء يزيد من قيمته الفنية، قائلة: «كون أن الناس بتلقبك دي حاجه مش وحشه، دي حاجه هُمَّ شايفينك فيها وحاطينك فيها، ودي حاجه بتزودك مش بتنقصك، والناس شايفاني أميرة قلوبهم».

وعلى جانب آخر، تحدثت آمال ماهر عن موقفها من إمكانية زواجها مرة أخرى، قائلة: «وارد تشوفوني بالفستان الأبيض ليه لأ، وأنا معنديش مواصفات. اللي ربنا يجيبه كويس. أنا بس بدعي ربنا يرزقني بإنسان يتقي ربنا فيا».

يذكر أن آمال ماهر طرحت أخيراً ألبومها الجديد الذي يحمل عنوان «حاجه غير»، بعد فترة طويلة من الغياب، عبر قناتها الرسمية على «يوتيوب» والمنصات الموسيقية.

أخبار ذات صلة

 



[ad_2]

Source link

[ad_1]

قد تعاني بعض الفتيات السعوديات من قرار منع قيادة السيارة، لكن المعاناة تتضاعف عند الفتاة المطلقة والأرملة، ففي الوقت الذي يخرج فيه بعض الرجال بآرائهم عن قيادة المرأة ويمانعون القرار، كانت الفتاة المطلقة والأرملة تئن من مأساتها التي ترافقها في أيامها.

كان في حياتها رجل يدير لها شؤونها وبعد أن رحل عنها تركها وحيدة تصارع ظروفها بمفردها، فمن تلك الفتيات من لا وجود للرجل في حياتها، والد متوفى وأشقاء صغار هي من تتابع شؤونهم، وزوج رحل بموت أو طلاق، مع تلك المعاناة أنصتت «عكاظ» لعدد من الفتيات اللاتي تحدثن بحرقة عن منع القيادة، معتبرات أن القرار جاء كطوق نجاة لتدير الفتاة شؤونها بعيدا عن سطوة السائقين وتكلفة سيارات الأجرة، ومع تلك المعاناة كان الأنين خافتا ولم يسمع أحد بصراخ الألم.

تقول علياء السابطي إنها الكبيرة في المنزل وهي التي تدير شؤونه بعد أن توفي والدها وانفصلت عن زوجها ولم يعد هناك رجل في حياتها يتابع أمورها، فهي الأب وهي المسؤول عن كل صغيرة وكبيرة في بيت أهلها، «لجأت إلى استقدام سائق ينهي متطلباتنا ومشاويرنا أنا ووالدتي العجوز وأشقائي الصغار، ولكني وقعت في ورطة أخرى، وهي أني لم أعد أحتمل تكاليف أجرة السائق ومرتبه الشهري، ولا أملك دخلا شهريا سوى الضمان الاجتماعي، فكنت أعاني الأمرين».

وتضيف علياء: «عندما كنت أسمع رأيا ذكوريا يمانع من قيادة المرأة، كنت أتمنى صاحب الرأي أن يرى معاناتي مع بيتي وإدارة شؤونه من دون سيارة، وكنت أتمنى أن يطلع على معاناتي مع السائق وشروطه الكثيرة».

وأضافت نوال الغامدي: «ليت الرجل السعودي الذي كان يعارض قيادة المرأة يرى كيف يعامل السائق الأجنبي المطلقة والأرملة التي تحتاج له أكثر من أي شيء آخر، ولو وقف على معاناة أرملة واحدة تربي أبناءها الصغار لما مانع القرار»، وتعتبر نوال أن القرار جاء متأخرا، ولكن أن يأتي متأخرا خير من أن لا يأتي، فقد عانت بعد طلاقها ولم تجد من يوصلها لمشاويرها اليومية إلى المدرسة، وإيصال ابنيها سوى سائق متسلط استغل حاجتها.

أما نسرين المرواني فهي فتاة في الخامسة والعشرين من عمرها توفي زوجها قبل عامين من الآن، تقول نسرين: «كان زوجي رحمه الله يلبي كل متطلباتي، وكنت لا أفكر في موضوع قيادة المرأة إلى أن توفاه الله، عرفت حينها مدى احتياج الكثير من الفتيات إلى قرار يؤيد قيادة المرأة، مع الحفاظ على العادات والتقاليد وأن يكون وفق الضوابط، فليس الحرام في أن تقود الفتاة سيارتها بمفردها، ولكن الحرام في أن أكون كل يوم تحت رحمة سائق أجرة، وكل واحد نعاني من مشكلاته، فأحدهم يتطاول باللسان، وبعضهم يتحرش ويصل إلى التحرش باليد». وتذكر نسرين حادثة تحرش حصلت لإحدى صديقاتها عندما استعانت بسائق لإحدى الشركات، وتفاجأت بيده وقد تطاولت، حينها صرخت بأعلى صوتها حتى أنزلها وفر هاربا، ورغم أنها رفعت شكوى بتلك الحادثة إلا أنها لم تأخذ حقها.

أخبار ذات صلة

 



[ad_2]

Source link

[ad_1]

وأشارت الشرطة إلى أن عدة أشخاص أصيبوا بجروح عندما انحرفت السيارة عن الطريق، وصدمت طفلا في السابعة من عمره كان يلعب على ترامبولين (لوح للقفز في حديقة) واصطدمت بسقف حظيرة واستقرت به، والحادث وقع يوم السبت مساءا.

وأضافت الشرطة أن السيارة اصطدمت أولا بسيارة متوقفة في البلدة، واخترقت سورا من الأشجار، ثم اندفعت إلى حديقة منزلية مجاورة حيث صدمت الطفل، ويبدو أنها ارتفعت في الهواء بسبب عدم استواء الأرض وانتهى بها الأمر لتصطدم بسقف الحظيرة على ارتفاع حوالي 3 أمتار (10 أقدام) عن الأرض.

وأفاد بيان الشرطة بأن الطفل أصيب بجروح خطيرة.

وكان السائق رجلا يبلغ من العمر 42 عاما، وأصيبت زوجته أيضا بجروح خطيرة وكان في السيارة أيضا ابناهما البالغان من العمر 11 و12 عاما، وطفل يبلغ من العمر 13 عاما وقد أصيبوا بجروح طفيفة.

المصدر: الغارديان



[ad_2]

Source link

[ad_1]

وأوضح شوارزنيغر أن “التدريب الموجي” هو من بين الأساليب التي اعتمدها في تعزيز قوته.

وتقوم هذه الطريقة على التناوب بين تمرينين أساسيين، مثل تمرين الرفعة الميتة (Deadlift) وتمرين الضغط على المقعد (Bench Press)، وفق تسلسل محدد للتكرارات: 5، 3، 4، 2.

وأشار إلى أنه يجب استخدام أوزان ثقيلة، بحيث تكون قريبة من الحد الذي لا يسمح بأكثر من 7-8 تكرارات في الوضع الطبيعي.

الهدف من هذه الطريقة هو زيادة الحجم الكلي للجهد المبذول دون الوصول للإرهاق الكامل أو فقدان التحكم في التقنية، مما يساعد على تسريع نمو القوة والكتلة العضلية، إلى جانب تنشيط الجهاز القلبي الوعائي بسبب شدة التمرين.

ونوّه شوارزنيغر البالغ 77 عاما، إلى أهمية أداء مجموعتين إلى ثلاث من التمارين الموجية خلال الحصة التدريبية الواحدة.

وكان شوارزنيغر كشف سابقا عن سر لياقة عضلات بطنه، مؤكدا أنه يعتمد تمارين مركبة مثل: تمرين البلانك (Plank)، البلانك الجانبي، ضغط بالوف (Pallof Press)، ووضعية القارب، وخطوة الدب (Bear Crawl).

المصدر: RT

[ad_2]

Source link

[ad_1]

إقرأ المزيد

روسيا.. طابعة ثلاثية الأبعاد لإعادة إنتاج أجزاء الجسم المفقودة من البوليمرات

ووفقا لهم، يسمح هذا باستعادة الجزء المفقود من الحلق لاحقا أثناء العملية الجراحية. وفعلا حصل المبتكرون على نموذج أولي من الغضروف بهذه الطريقة، ويؤكدون أن الطريقة التي ابتكروها غير مكلفة، ويمكن استخدامها في إنتاج كميات كبيرة.

ويُذكر أن الغضروف الدرقي يؤدي وظائف وقائية ودعمية للأعضاء المحيطة، ويمنع انهيار الجهاز التنفسي، ويعمل كموقع ربط للعضلات والأربطة. ولكن، في حالة تلفه، يصعب ترميمه لأنه يفتقر إلى الأوعية الدموية، وانقسام الخلايا المجددة فيه بطيء جدا. ويعاني من هذه المشكلة عادة مرضى السرطان أثناء علاجهم في الحالات التي ينمو فيها الورم داخل الحنجرة، وتزال فيها غضاريف الدرق. ويعتبر هذا النوع من الأورام أحد أكثر أنواع سرطان الرأس والرقبة انتشارا.

وقد ابتكر العلماء فكرة طباعة شبكة من البولي يوريثان اللدن بالحرارة لمريض محدد. ولضمان سهولة التصاق الخلايا الجديدة بهذا السطح، يجب تغليفه بالكولاجين أو وضع عليه مركب متعدد الإلكتروليتات متوافق حيويا من الكيتوزان وحمض البولي غلوتاميك، اللذين أثبتا فعاليتهما منذ فترة طويلة في الطب التجديدي.

وتقول الدكتورة يليزافيتا بيشكينا: “حصلنا على هياكل غضروفية من البولي يوريثان مصممة خصيصا باستخدام تقنية الطباعة بالترسيب المنصهر (FDM) والتشكيل الحراري استنادا إلى بيانات التصوير المقطعي المحوسب. وأظهرت اختبارات السمية الخلوية أن المادة آمنة تماما. ونأمل أن يسرع هذا الابتكار إعادة تأهيل المرضى.”

المصدر: صحيفة “إزفيستيا”

[ad_2]

Source link

[ad_1]

أعلنت الفنانة السورية دانا مارديني اعتزالها التمثيل التلفزيوني من دون أي تبرير حول الدوافع التي حثتها على اتخاذ مثل هذا القرار.

ووضحت دانا، من خلال منشور مطوّل عبر حسابيها على إنستغرام وفيسبوك، أن قرارها لا يشمل عملها في السينما والمسرح، مؤكدة أن قرارها لم يكن وليد اللحظة أو اتخذته بشكل مفاجئ إنما كانت تفكر باتخاذه منذ سنوات إلى أن حانت اللحظة لتعلن عنه.

وحرصت الفنانة السورية على شرح قرارها برسالة، مؤكدة أن شغفها بالتمثيل سيستمر بالمسرح والسينما، وأنها فخورة بما قدمته من مسلسلات، متمنية ألا يحاول أحد الاتصال بأحد من أفراد عائلتها لمعرفة دوافعها لأن أهلها يحترمون قراراتها.

وقالت دانا مارديني: «مرحباً بالجميع. أعلن اعتزالي كممثلة في مجال التلفزيون، لن أعمل بعد الآن في مجال التلفزيون، أياً كانت الشركة أو المحطة، سأتابع في مهنتي وشغفي خارج هذا السياق. يرجى عدم التواصل مع الأهل. أنا من عائلة تحترم قرار الآخر ولا تتدخل في شؤونه أياً كانت.. القرار ليس رد فعل ولا وليد اللحظة، منذ سنوات وأنا أريد اعتزال التلفزيون، فخورة بما قدمت، واكتفيت إلى هنا. المحبين الغوالي سأتابع في مهنتي وأتابع النشر عن كل جديد ابتداءً من المكان إلى جديدي في السينما والمسرح أو أي جديد بعد الاستقرار. لكم مني كل الحب».

وتخرجت دانا مارديني من قسم التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية في 2010، وشاركت في مسلسلات: الولادة من الخاصرة، أرواح عارية، الولادة من الخاصرة 2، ساعات الجمر، الولادة من الخاصرة 3: منبر الموتى، سنعود بعد قليل، قلم حمرة، حلاوة الروح، العراب – نادي الشرق، العراب – تحت الحزام، الندم، أهل الغرام 3، جيران 3 و4، تانغو، ع الحلوة والمرة، نور، الزند: ذئب العاصي.

كما شاركت في السينما بفيلمي «دمشق مع حبي» و«رسائل الكرز»، وشاركت بمسرحيات: الألماني الطيب، لحظة، سيليكون، والوجه الآخر لحكاية السيدة روزالين.

أخبار ذات صلة

 



[ad_2]

Source link

[ad_1]

عبر عدد من السعوديات المقيمات في الولايات المتحدة الأمريكية عن فرحتهم بعد صدور القرار بالسماح للمرأة بقيادة السيارة، وأكدن لـ«عكاظ» أن القرار جعل العديد يشعر وكأنه «عرس وطني»؛ نظرا لتوافد التهاني والتبريكات من الأصدقاء والجيران الأجانب فور صدور هذا القرار ونشره في الإعلام ووسائل التواصل الأمريكية.

«لم نذق طعم النوم»، هكذا وصفت المواطنة سوسن أبو الجدايل حالها وحال بقية زميلاتها في ولاية فلوريدا بعد سماع القرار، وهرعت للتأكد من صحته في القنوات الرسمية، الأمر الذي جعلها تسارع لإخبار جاراتها الأمريكيات وزميلاتها في الجامعة لأنه لطالما كانت لديهن نظرة استغراب لموضوع قيادة المراة للسيارة. وتقول إن الملك سلمان حل أحد أهم المشكلات التي كانت تواجه المراة السعودية في الداخل؛ إذ ظلت تعتمد على العمالة الوافدة لتلبية حاجاتها، وفي الخارج تتلقى سيلا من الأسئلة حول عدم قيادة المرأة السعودية للسيارة مثل بقية الدول.

وأضافت أبو الجدايل لـ«عكاظ» أن الفرحة أيضا شملت زوجها، الذي وصف القرار بـ«الحكيم» و«التاريخي»، بل وبادر بتهنئة أخواته وقريباته في السعودية، معتبرا أن قرار السماح بقيادة المرأة هو بادرة لقرارات قادمة تدعم مكانة المرأة وتمكنها من المشاركة في عجلة التنمية السعودية بالضوابط الشرعية.

أما طالبة القانون الجوهرة العساف فتعتبر أن قيادة السيارة ضرورة أساسية من ضرورات الحياة للرجل والمرأة على حد سواء وليست من الكماليات، مضيفة هذا ما استشعرته قيادتنا الحكيمة لتسهيل مسيرة المرأة السعودية وتمكينها عن طريق إزالة المعوقات التي تقف في طريق نجاحها إذ كانت قضية قيادة المرأة السعودية للسيارة من أكبر المعضلات التي تواجهها في حياتها اليومية.

وتقول العساف: «منذ تسع سنوات، وأنا أقود سيارتي في العاصمة واشنطن كجزء أساسي من يومي لأمارس حياتي الطبيعية وليس من باب الرفاهية، وكان لدي أمل كبير في ممارسة حياتي بنفس النمط عند عودتي لوطني، وهاهو الأمل أصبح حقيقة!»

الطالبة في علم الاجتماع ليلى القرني، التي لم تتمكن من معرفة القرار من وسائل التواصل الأجتماعي؛ نظرا لظروف الدراسة، اعتبرت أن الأمر هو مجرد شائعة في مجموعات الواتس أب كما حصل في السابق إلا أنها تفاجأت بورقة في لوحة الإعلانات العامة للقسم في الجامعة كتب عليها تهنئة خاصة للسعوديات بخصوص قرار السماح لهن بالقيادة في المملكة.

ولا تتوقع القرني من جهتها، أن يكون هناك أي تبعات سلبية للقرار كما كان متداولا من قبل، بل على العكس فإن وجود الضوابط الشرعية والقانونية التي رافقت إصدار القرار ستجعل تنفيذه أمرا عاديا سواء في المجتمع السعودي أو في الدوائر المختصة كالمرور.

أخبار ذات صلة

 



[ad_2]

Source link

[ad_1]

وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للجامعة:
“تمكن العلماء في جامعتنا من تطوير لقاح تجريبي قائم على الحمض النووي الريبوزي (RNA)، يعزز فعالية العلاج المناعي للسرطان من خلال تحفيز إنتاج بروتينات الإنترفيرون. وأظهرت التجارب التي أجريت على الفئران وكلاب التجارب أن اللقاح زاد من فعالية علاج عدة أنواع من الأورام في آن واحد.”

وقال الأستاذ في جامعة فلوريدا، والذي نقلت الخدمة الصحفية للجامعة تصريحاته:
“لقد توصلنا إلى اكتشاف غير متوقع ومثير للاهتمام في آن واحد – فقد اتضح أن اللقاحات التي لا تستهدف فيروسا أو ورما معينا بشكل مباشر، قادرة على كبح نمو أنواع متعددة من الأورام. وفي المستقبل، يمكن أن تصبح هذه اللقاحات وسيلة عالمية لمكافحة السرطان، حيث تجبر الجهاز المناعي على مقاومة الأورام بفعالية أكبر.”

ويعمل الباحثون منذ عدة سنوات على تطوير علاجات مختلفة قائمة على الحمض النووي الريبوزي (RNA)، والتي تحفز الجهاز المناعي للمريض على مكافحة أنواع محددة من الأورام بشكل أكثر فاعلية. وعلى وجه الخصوص، استخدم الباحثون قبل عام لأول مرة علاجا قائما على الحمض النووي الريبوزي (RNA) لقمع نمو الورم الأرومي الدبقي، وهو شكل عدواني من سرطان الدماغ، وذلك في تجارب شملت عددا من المتطوعين.

وقد دفعت نتائج هذه التجارب السريرية الباحثين إلى الاعتقاد بأن لقاحات الحمض النووي الريبوزي (RNA) بحد ذاتها يمكن أن تُعزز نشاط الجهاز المناعي في مكافحة الأورام، إذا ما حفزت إنتاج ما يعرف بالإنترفيرونات من النوع الأول. ويطلق علماء الأحياء هذا الاسم على مجموعة من جزيئات البروتين التي ينتجها الجسم عند دخول الفيروسات، والتي تساهم في رفع فعالية الجهاز المناعي في مواجهة مختلف التهديدات.

إقرأ المزيد

ألمانيا.. تطوير مركب دوائي يعمل بآلية فريدة لعلاج السرطان

وبناء على هذه الفكرة، أعدّ الباحثون في جامعة فلوريدا جزيئات RNA مصممة لتحفيز الخلايا المناعية على إنتاج أكبر كمية ممكنة من الإنترفيرون.
وقاموا بتغليف هذه الجزيئات في جسيمات نانوية دهنية، ثم اختبر الفريق فعالية هذا اللقاح في تجارب على فئران زرعت في أجسامها عينات من أشكال عدوانية من سرطان الجلد (الميلانوما).

وقد قام العلماء بحقن الفئران بلقاح الـRNA بالإضافة إلى علاج مناعي يعتمد على أجسام مضادة تعزز نشاط الخلايا التائية (T-cells) وتدفعها لمهاجمة الورم بشكل أكثر فعالية.

وأظهرت هذه التجارب أن لقاح الـRNA عزز بشكل ملحوظ فعالية العلاج المناعي، ودفع الخلايا التائية لدى الفئران إلى التسلل إلى الورم بدرجة أكبر، مما أدى إلى انخفاض حجم الورم بحوالي الثلث مقارنة باستخدام العلاج المناعي وحده.

المصدر: تاس

[ad_2]

Source link